تشهد كنيسة الصعود في ضبيه في 12 تشرين الأول المقبل قداساً يقيمه بعض قادة الألوية الذين قاتلوا في “13 تشرين” ومعارضون لـ”التيار الباسيلي”.
عبّر عضو كتلة نيابية بارزة عن تفكيره جدياً بالاستقالة والعودة الى عمله الأصلي “لأن الوضع خربان… خربان”.
سمع أحد الحاضرين في مجلس خاص نائباً عونياً قريباً من موقع دستوري رفيع يقول: “نعيش حالة فوضى والدولة تقف متفرجة إزاء ما يحصل بينما من المفترض بها أن تسارع إلى منع الانهيار”.