عُلم أن حزباً ممانعاً مشاركاً في التظاهرات طلب من عناصره التوجه الى بلداتهم في الجنوب والبقاع للمشاركة هناك لعدم حاجته إليهم في بيروت.
ترددت معلومات أن قيادة “التيار الوطني الحر” مترددة في دفع جمهورها إلى الشارع خوفاً من صدامات وعراك، خصوصاً بعدما فقدت السيطرة على مجموعة تواجدت في جل الديب لاستفزاز المتظاهرين.
اعتبرت أوساط عونية ان اعتداء أنصار “التيار الوطني الحر” على متظاهرين في “مزرعة يشوع” أتى بمثابة الرسالة إلى النائب شامل روكز.