جرت اتصالات رفيعة كنسية ومصرفية وإعلامية لتحصين صورة جبران باسيل ومنع الحملات على شخصه.
عُلم أن حزباً سياسياً سيشهد تغييرات جذرية في صفوف الكوادر ومنها المحيطة بزعيمه السياسي، على قاعدة “المحاسبة”.
لوحظ أن مجموعة من الشخصيات بدأت تروّج اسمها ضمن تشكيلة الحكومة الجديدة عبر مجموعات “واتساب”، في وقت لم تتفق بعد القوى السياسية على شكل الحكومة.