كان من المفترض أن يترأس البطريرك الماروني بشارة الراعي صلاة جناز الوزير السابق ميشال إده إلا أن قطع الطرقات منعه من الوصول فكلف راعي أبرشية بيروت المارونية المطران بولس عبد الساتر بالمهمة.
سُمع في مجلس خاص قول أحد الوزراء: “من فوائد الثورة اننا ارتحنا من الخدمات المتعبة للناس والأقرباء، وأي شخص يطلب خدمة نرد: مش شايف الوضع؟”.
أعادت رئاسة الجمهورية تلفزيون لبنان الرسمي الى بعبدا بعدما أبعدته اسبوعاً وأحلت محله “او تي في”، وتم شراء معدات جديدة كناية عن “برومبتر” وكاميرات وأجهزة صوت لتلافي أخطاء المونتاج التي وقعت في كلمة الرئيس في ذكرى بدء النصف الثاني من ولايته.