أحد الذين رُشّحوا لتشكيل الحكومة العتيدة واعتذر، ارتبط اسمُه منتصف التسعينات بصفقة مع مالك أحد الأبنية، حين تنازل له عن عقد الإيجار مقابل تعويض مالي خيالي من خزينة الدولة.
يتردد أنّ شخصية مطروحة لمنصب بارز تقطع “وعوداً كبيرة” في أكثر من اتجاه ولأكثر من فريق سياسي وتتصرف على أساس أنّ المنصب بات “من نصيبها”.
نقل زوار قيادي رفيع في “التيار الوطني الحر” قوله في مجلس خاص: “الأزمة الحكومية طويلة وقد ينتهي العام الجاري قبل حلها”.