ربطت مصادر موثوقة بين ما حصل في «سيستيم» الجمارك وأدى الى توقف العمل فيه، وبين فضيحة إدخال شحنة من الهواتف الخلوية وفق تسعيرة الـ1500 للدولار، علماً أنّ الشحنة أُدخلت بعد سريان العمل بالدولار الجمركي وفق التسعيرة الجديدة، ورأت في ما حصل عملاً تخريبياً.
يتردد أنّ رئيس هيئة الشراء العام جان العلية سيتخذ موقفاً حازماً من منح أحد المتعهدين تنظيف مجرى نهر الكلب الغني بالرمال من دون إجراء مزايدة وفقاً للأصول من قبل وزارة الطاقة.
في ضوء تزايد عمليات سرقة المنازل والمحلات ليلاً خصوصاً في المناطق المتنية الجبلية، لوحظ أنّ أصحاب بعض الشقق وغرف الإيجار، فرضت على شاغليها من غير الجنسية اللبنانية، دفع زيادات كبيرة مع منحهم مهلة قصيرة للاخلاء في حال عدم تسديدها اعتقاداً منهم بأنها أسرع وسيلة لدفعهم إلى المغادرة بعد التشكيك بسلوكيات بعضهم واتهامهم بأنهم وراء تنفيذ السرقات.