تسود في بعض الأوساط أسئلة عن مرحلة ما بعد إحدى المرجعيات الروحية التي قد تلجأ إلى التنحّي عن مهامها بسبب الوضع الصحّي، حيث بدأ الهمس بحثاً عن هوية من سيخلفها.
عكست انتخابات الإفتاء الأخيرة في كل من طرابلس وعكار ضياعاً وانقساماً على مستوى القيادة في تيار «المستقبل»، وأظهرت بوضوح أن القيادات المستقبلية منقسمة بين «الأحمدين» مع أرجحية لفريق أحمد هاشمية على فريق أحمد الحريري.
حتى الآن، لا يزال الغموض سيّد الموقف بشأن مصير رئيس الأركان في الجيش اللواء أمين العرم الذي يُحال إلى التقاعد يوم 24 الجاري ولا قرار بعد بشأن التمديد له.