لوحظ أن مديراً عاماً سابقاً لإحدى شركتي الخلوي، وهو أجنبي، يتواجد كثيراً في بيروت، علماً أنّه أحد الأشخاص المدّعى عليهم في دعوى قضائية مرتبطة بالقطاع. واللافت أنّه يتنقل مع سائق سيارة، والأخير موظف في الشركة التي كان يديرها.
«شاهد ملك» هي التسمية التي تُطلَق على شخصية مالية غادرت لبنان قبل وصول الوفد القضائي الأوروبي، وعُلِم أنّ هذه الشخصية لديها معلومات حساسة ودقيقة ما يجعلها غير قادرة على العودة إلى لبنان في حال كشفت عن معلوماتها.
قاد سفير دولة عربية سلسلة اتصالات داخلية وخارجية من أجل إعادة تسيير ملف مرتبط بمرفق حيوي فأتت النتائج مخيّبة للآمال.