واشنطن تُجبر لبنان على الإستجابة للأسد؟
بعد عرسال، إنتهى المزاح: الأميركيون والرئيس بشّار الأسد شريكان… لا في الجريمة (كما في عهد الكيماوي)، بل في مكافحتها (كما في عهد «داعش»). وعلى اللبنانيين أن يتوقّعوا ما لم يكن يتوقّعه إلّا القلائل منهم! أعلنَ وزير الخارجية السوري وليد المعلم أنّ الأسد مستعدٌّ للتعاون مع واشنطن لمكافحة «الإرهاب». ولا شيء في هذا الإعلان يدعو إلى… اقرأ المزيد