لا انفجار لانتخاب الرئيس
في نظر مرجع ديني انه غير وارد البتة اي انفجار داخلي لشق الطريق امام انتخاب رئيس للجمهورية لان مثل هذا الانفجار يفضي، حتماً، الى نهاية الجمهورية اذا ما اخذت بالاعتبار الضبابية الدموية التي تحكم المنطقة…
المرجع اضاف انه «ليس لدينا سوى الصلوات لكي يلهم الله زعماءنا ويتوافقون على اسم الرئيس العتيد».
8 و14 آذار يُغازلان شبح «داعش»
يؤكد وزير بارز انه بالرغم من الفوضى الداخلية، وهي امتداد للفوضى الاقليمية، فإن حكومة الرئيس تمام سلام باقية لان فريقي الصراع يحكمهما شبح «داعش»، وان كان احد الفريقين يغازل الشبح او يواجهه مخمليا ارضاءً للقاعدة الشعبية فيما الفريق الاخر يقاتله حفاظا على البقاء…
الوزير اضاف ان القوى الاقليمية المتصارعة مختلفة حول كل شيء ومتفقة على شيء واحد هو بقاء « الخيمة الحكومية» مهما كلف الثمن.