رأت مصادر ديبلوماسية مواكِبة عن كثب للوضع في المنطقة أنّ تقدّم «داعش» الى بغداد سيفتح الباب أمام تدخّل إيراني في العراق لمَنع سقوط العاصمة وتهديد الوضع الإيراني.
قال وزير فاعل إنّ الحكومة لا تغطّي قتال «حزب الله» في سوريا، ولكنها لن تلوّح بفَرط المُساكنة في حال عدم انسحابه، كما انها لن تعطي الضوء الأخضر للتنسيق بين الجيشَين اللبناني والسوري.
إعتبرت أوساط نيابية أنّ التمديد لسنتين وسبعة أشهر يوحي بأنّ الوضع المتردّي في لبنان دستورياً وسياسياً وأمنياً واقتصادياً باق على حاله طوال هذه الفترة.