قالت أوساط مراقبة إنّ التوضيحات التي أعقبَت كلمة سياسية لوزير بارز في الحكومة من شأنها أن تعيد المناخات إلى طبيعتها.
إستبعد سفير دولة أوروبية التوصّل إلى اتفاق نووي ضمن مهلة 24 تشرين الثاني المقبل، متوقّعاً تمديد المفاوضات مَنعاً لتفجيرها وإفساحاً في المجال للوصول إلى اتفاق.
توقعت أوساط وزارية أن تصطدم الهِبة التي قدمتها دولة إقليمية باعتراض داخل الحكومة من زاوية تَجنّب تعريض لبنان للعقوبات الدولية.