IMLebanon

من يفاوض ميقاتي: جبران… أم باسيل؟

كتبت كلير شكر في نداء الوطن: يعتمد رئيس الحكومة المكلّف نجيب ميقاتي أسلوب التودد والديبلوماسية المفرطة في مفاوضاته الحكومية مع رئيس الجمهورية ميشال عون، لاعتقاده أنّه سيحرج الفريق العوني ويدفعه إلى القبول بما لم يقبل به مع سلفه، سعد الحريري. يظنّ أنّ الجلوس على نحو يومي، أو أسبوعيّ قبالة رئيس الجمهورية لطرق المنافذ الموصدة في… اقرأ المزيد

هل تنجح المقايضة؟

كتب وليد شقير في نداء الوطن: هل يُقدِّر رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ظروف الرئيس المكلف نجيب ميقاتي ويتخلّى عن مطالبته بحقيبة الداخلية لتبقى مع من يسمّيه الثاني من الطائفة السنّية، أم أنه سيسعى إلى وضع الشروط على اسم الوزير السنّي الذي سيتولاها، في ظل ما يتردّد من معلومات عن أن تفاهماً جرى بينهما على… اقرأ المزيد

دعم المحروقات “يُبخّر” المازوت ويُصيب القطاع الزراعي

كتب خالد أبو شقرا في نداء الوطن: تتنقّل “نار” المحروقات بين القطاعات “اليابسة” محوّلة إياها إلى “رماد” بـ”لمح البصر”. القطاع الزراعي الأكثر تأثراً بالأزمة بشكل عام، وبانقطاع مادة المازوت بشكل خاص، يلقى أقل اهتمام. وكالعادة تأتي الزارعة في أدنى سلم أولويات المسؤولين، فتبقى “لا معلقة ولا مطلقة”. تَعقُد زهورها الملونة مع بداية كل موسم منتجات… اقرأ المزيد

“الطبع”… غبّ الطلب!

كتب خالد أبو شقرا في نداء الوطن: تستمر السلطة بمختلف مكوناتها بممارسة لعبة “الغمّيضة” مع مواطنيها. ولكن، بدل أن “تختبئ” وراء خطة إقتصادية محكمة تجنّبها “عيون” التضخم “المفتوحة على وسعها”، ونقمة المواطنين المتصاعدة، تتلطى خلف “إصبع” زيادة بدل النقل حيناً، ومحاولة زيادة الأجور حيناً آخر، وإعطاء سلفات غلاء معيشة أحياناً كثيرة. فمن بعد اقتراح النائب… اقرأ المزيد

حين يتحكّم “حَمَلَة الشنطة” بأصناف الأدوية المفقودة

كتبت نوال نصر في نداء الوطن: أرجوكم، بربكم، وحياة من خلقكم، باللهِ عليكم، أريد دواء السكري Forxiga… أريد دواء Zoloft… أريد Depakine… Duloxetine… Zinasen… Novonorm… Duphaston… Crestor… أدوية أدوية يطلبها محتاجون ويتحكّم بها تجّار و”حملة شنطة”! فيا لهول ما يعيشه اللبنانيون الذين أصبح أقصى طموحهم دواء أو مرادفاً لدواء من سوريا، من تركيا، من إيران،… اقرأ المزيد

كازينو الكهرباء

كتب بسام أبو زيد في نداء الوطن: أصبح المسؤولون عن قطاع الكهرباء في لبنان، كالذين يذهبون إلى الكازينو ويمارسون لعب الميسر او “القمار” كما يعرف بالعامية، فيخسرون ما في جيوبهم، ومدخراتهم، ثم يبدأون بيع ممتلكاتهم إلى أن تنتهي بهم الحال مفلسين. هؤلاء لا يرون الحل سوى بانفاق المزيد من الأموال الموجودة في مصرف لبنان، فهم… اقرأ المزيد