IMLebanon

عن العرس الديموقراطي

كتب عماد موسى في “نداء الوطن”: المسافة بين طرابلس ومدينة حمص 98 كلم أي أقل من المسافة بين الهرمل وبيروت وأقل من ثلث المسافة بين درعا وحماة. والمسافة بين شتورة ودمشق 69 كلم أي أقرب من المسافة بين عكار والسفارة السورية في اليرزة بثلاثين كيلومتراً، فلماذا إذاً تحميل النازح السوري عبء “الشنشطة” ومشقة التنقل من… اقرأ المزيد

وداعاً سمير غانم…”كورونا” يخطف أسطورة الكوميديا

كتب روي أبو زيد في “نداء الوطن”: لم يكتف فيروس “كورونا” من حرماننا عيش الحياة بطريقة طبيعية فحسب، بل ما زال يسرق أحبّتنا وأهلنا وأصدقاءنا من بيننا، وها هو اليوم يخطف فرح ذكرياتنا بغياب الفنان سمير غانم. أعلن التلفزيون المصري عصر أمس وفاة الفنان سمير غانم عن عمر يناهز 84 عاماً إثر مضاعفات سببها إصابته… اقرأ المزيد

هو اليوم الإنتخابي الذي ضحك فيه بشّار كثيراً

كتبت نوال نصر في “نداء الوطن”: بدا السفير السوري في لبنان علي عبد الكريم علي البارحة مزهواً وهو يُردد من وراء الزجاج المطل على أقلام الإقتراع: “مشهدٌ رائع رائع رائع”. وبدا السوريون المتصببون عرقا، كمن أكل ضربة شمس على الرأس، وهم “محشورون” في مربعات، ثم في خط طويل، ثم وهم يتوجهون “دركبة”، جماعات جماعات، نحو… اقرأ المزيد

معارضون: من كان يتصوّر هذا الإنهيار في عهد عون؟

كتبت ريتا بولس شهوان في “نداء الوطن”: غسلت شريحة مؤسِّسة للتيار الوطني الحرّ يدها من السياسة الشخصانية لرئيسه النائب جبران باسيل المقرّر والمتدخل في الشاردة الواردة عبر شبكته الخاصة جداً التي تبدأ من مكتبه وتمتد إلى مجموعة اعلاميين ومحامين وقضاة وموظفين إداريين رسميين وصولاً الى رجال أعمال ومناصرين. هذه الشريحة الواسعة من “النخبة” المعارضة لباسيل… اقرأ المزيد

نازحون “أسديّون”… برسم الأمم المتحدة!

على صهوة “طروادة” العهد وتياره، يواصل محور الممانعة مسار التسلل والتمدّد شرقاً، انطلاقاً من محطة “تفاهم مار مخايل” التي منحت الغطاء العوني المسيحي لسلاح “حزب الله”، مروراً بمحطات “الحج” إلى براد ومبايعة النظام السوري “حامياً للمسيحيين” تحت لواء التنظير لتحالف الأقليات في المنطقة، وصولاً إلى محطة تهليل “التيار الوطني الحر” أمس لاختراق “بوسطات” مؤيدي الأسد… اقرأ المزيد

ثلث الشعب مهدّد بـ”اختفاء” الضمان وإن بقي… فمن دون أمان

كتب خالد أبو شقرا في “نداء الوطن”: يمشي الصندوق الوطني للضمان الإجتماعي “مترنّحاً”، بعدما “تجرّع” مكرهاً “كأس” الأزمة المر. تَشَارُكه المصيبة نفسها مع كل المؤسسات الضامنة الخاصة والعامة، لم يهوّن عليه حملها. فهو “أم” المضمون، و”العمود الفقري” لـ1,400,000 مواطن يشكلون ثلث الشعب اللبناني، الذي يمكّنهم من الوقوف في حال تعرضهم للمرض أو الصرف من الخدمة.… اقرأ المزيد