IMLebanon

إقرار الموازنة بتصويت هزيل اليوم

يُختتم بعد ظهر اليوم مسلسل جلسات مناقشة مشروع قانون موازنة 2024. وسيدلي رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ببيان يجيب فيه عمّا أدلى به النواب من ملاحظات. وسيلي ذلك التصويت على المشروع بنداً بنداً. ووفقاً لمجريات الجلسات السابقة تتجه المعارضة والتغييريون الى التصويت ضد المشروع. ما يعني أنّ أكثرية ضئيلة تمثل فرقاء السلطة ستؤيد المشروع.

قهوة البخاري تُعيد وئام “الخُماسية”

جاء في “نداء الوطن”: كانت الآمال معلقة على اللجنة الخماسية ولا تزال للدفع في اتجاه إخراج الاستحقاق الرئاسي من عنق زجاجة التعطيل، إلا أنّ التطورات الأخيرة، أظهرت أن العلاقات بين مكوّناتها اقتضت المراجعة بعد البلبلة التي أثارها نبأ التحرك نحو القيادات الداخلية. وهذا عملياً ما انتهى اليه اللقاء الذي عقده عصر أمس سفراء دول اللجنة… اقرأ المزيد

“الجلسة الحكومية” تَطير… باعتصامٍ أم بإخراجٍ؟

جاء في جريدة نداء الوطن: قُبيل جلسة مجلس الوزراء التي كان مقرّراً انعقادها أمس في السراي، نفّذ عدد من العسكريين المتقاعدين اعتصاماً في ساحة رياض الصلح، احتجاجاً على عدم شملهم في الزيادات المقرّرة لموظفي الإدارات العامة. وأدّى حراك العسكريين إلى تطيير نصاب الجلسة وبنودها، ما طرح علامات استفهام بشأن توقيته وأهدافه وخلفياته. فالتحرّك سبقه مساء… اقرأ المزيد

الصندوق السيادي… بيع جلد الدب قبل صيده!

جاء في جريدة نداء الوطن: عاب كثيرون على رئيس الجمهورية السابق ميشال عون استعجاله إعلان لبنان دولة نفطية عام 2018، وعابوا عليه أنه نسب لنفسه وعهده إنجازاً وهمياً. هذا السلوك تكرّر في مجلس النواب أمس الأول في إقرار مشروع قانون الصندوق السيادي، رغم أنّ أي نفط أو غاز لم يكتشف حتى تاريخه. مع ذلك استعجل… اقرأ المزيد

ميقاتي يُصرّ على “التمديد”.. والبرلمان “يُكرَم اليوم أو يُهان”

جاء في “نداء الوطن”: بين السراي قبل ظهر اليوم، والبرلمان بعد الظهر، مشهدان حكومي ونيابي متوازيان لا يلتقيان. وهما يشكلان مفارقة، لا سابق لها في العمل الحكومي والنيابي. ولأسباب ما زالت عصيّة على الفهم، قرر رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي الاستمرار في طرح بند تأجيل تسريح قائد الجيش لمدة ستة أشهر من خارج جدول… اقرأ المزيد

حرب منصّات النّفط… هل يلجأ إليها “الحزب”؟

جاء في “نداء الوطن”: يتردد أنّ جهات غربية تبلّغت أنّ “حزب الله” يمتلك أوراقاً أساسية قد يلجأ إلى استخدامها وهي لن تصيب إسرائيل فقط انما الغرب الأوروبي وهي حرب منصات الغاز والنفط، وفي طليعة بنك أهدافه كل المنصات على طول الشاطئ الإسرئيلي.