IMLebanon

عصام سليمان: الحصانة لم تُعطَ للنواب لعدم المثول أمام القضاء

كتبت ماجدة عازار في “نداء الوطن”: المواجهات السياسية التي انطلقت مع طلب المحقق العدلي في قضية تفجير مرفأ بيروت القاضي طارق بيطار، على خلفية النزاع الدائر حول موضوع رفع الحصانات النيابية، وترافقت مع عريضة نيابية لتحويل التحقيق إلى مجلس محاكمة الرؤساء والوزراء، اضافة الى اقتراح نيابي من هنا لرفع الحصانات واقتراح من هناك، كل ذلك… اقرأ المزيد

عن المقصود بقول باسيل “ما حدا يفكر فيو يحرقنا وما نحرقو”

كتبت غادة حلاوي في “نداء الوطن”: منذ تكليفه وقلب الرئيس نجيب ميقاتي”ناقزو” من رئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل خشية ان تكون الكلمة الفصل له في تأليف الحكومة. شعور حاول التصدي له بدعوته الى عشاء فشل خلاله بجره ليكون شريكاً في الحكومة، فأبلغه ان لا تسمية ولا مشاركة والثقة مرهونة بالبرنامج. يتخوف ميقاتي من ان… اقرأ المزيد

في “جمهورية البنزين والمازوت”: “مرّقلي لمرّقلك”

كتب رمال جوني في “نداء الوطن”: تنشط سرقة “ديبّو” البيئة من السيارات، هذه المرّة ليست عند الميكانيكي، ولا البنشرجي، بل من أشخاص إمتهنوا حديثاً مهنة تعبئة السيارات بالوقود عن الناس. وفق أحمد، فإنه كان يستعين بأحد الشبان لتعبئة سيارته بالبنزين لقاء بدل مادي، كونه ملزماً بالعمل، وغير قادر على الوقوف بالطابور، غير أنه تفاجأ بفقدان… اقرأ المزيد

منسوب التفاؤل إلى انخفاض… ولا حكومة سريعة

كتبت كلير شكر في “نداء الوطن”: حتى الآن، لا مؤشرات توحي بأنّ الخرق الحكومي قريب. لا بل تزداد القناعة أنّ العراقيل التي كانت تحول دون دخول سعد الحريري السراي الحكومي، لا تزال هي نفسها وقد تمنع نجيب ميقاتي من اجراء مراسم التسليم والتسلّم مع حسّان دياب. فالرهان على أنّها الفرصة الأخيرة قبل حصول الارتطام الكبير،… اقرأ المزيد

ميقاتي طرح “البازل الطائفية” على عون… وينتظر “جواب باسيل”!

لا ريب في أنّ الحرائق الموسمية فعلٌ من ارتكابات الطبيعة الأم، لكنها حين تندلع في بلد كلبنان مصحوبة برياح سلطة فاسدة تكون النتيجة خلطة “جهنمية” تأتي على “الأخضر واليابس”، كما حصل أمس في الشمال حيث حرقت “ألسنة” الإهمال المزمن لاحتياجات الدفاع المدني والتهميش المتعمّد لدور “هيئة إدارة الكوارث” أحراجاً معمّرة، وحاصرت بنيرانها البيوت السكنية وأهالي… اقرأ المزيد

“كبرانة الخسة”

كتب عماد موسى في “نداء الوطن”: مطلع السبعينيات، شاهدت عيناي، وأنا ولد، بسطات الخس الممتدة بين الناعمة والسعديات، وعلى قفا مين يشيل، السبع أو الثماني خسات بليرة، قلب الخسة كان لي، وقلب ابنة الجيران لسواي. بمرور الزمن، نزلت الخسة من عيني، ولم تعد مكوّن السلطة الأساسي المفضّل بوجود الـ “كايل” والفطر والقيثاء والروكا والشمندر. ولم… اقرأ المزيد