IMLebanon

فاغنر تقاتل بالسودان.. والجيش: حميدتي سيحاكم

جدد القيادي البارز في الجيش السوداني الفريق ياسر العطا، اتهام قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو الملقب بحميدتي، باذكاء الصراع، مشيرا إلى أن حميدتي سيواجه تهمة الخيانة العظمى، وسيجرد من ألقابه، وفق تعبيره. كما أفاد في مقابلة مع “الشرق الأوسط” بأن قوات مجموعة “فاغنر” الروسية تقاتل إلى جانب الدعم السريع، قائلا “لدينا قتيل من عناصرها”.… اقرأ المزيد

جنبلاط باقٍ على موقفه… وما حقيقة خلافه مع تيمور؟

كتب محمد شقير في “الشرق الأوسط”: يخطئ من يراهن على أن رئيس الحزب «التقدمي الاشتراكي» وليد جنبلاط يستعد للاستدارة على الثوابت التي رسمها لنفسه في تعاطيه مع إنجاز الاستحقاق الرئاسي على قاعدة أن التوافق على رئيس للجمهورية لا يشكل تحدياً لأي فريق، ولديه القدرة على الجمع بين اللبنانيين باتجاه تأييده زعيم تيار «المردة» النائب السابق… اقرأ المزيد

تكثيف الاتصالات.. وسلّة أسماء جديدة!

كتب نذير رضا في “الشرق الأوسط”: دفع الضغط الدولي والإقليمي لإنهاء الشغور الرئاسي في لبنان إلى تكثيف الاتصالات بين القوى السياسية، ومن ضمنها حزب «القوات اللبنانية» و«التيار الوطني الحر»، لتضييق التباعد حول الأسماء والصفات، والتوصل إلى توافق حول اسم واحد يكون بديلاً عن رئيس «تيار المردة» سليمان فرنجية المدعوم من «حزب الله» و«حركة أمل»، وأسفرت… اقرأ المزيد

ماذا يعني تراجع باريس رئاسيّاً؟

كتب ميشال أبونجم في “الشرق الأوسط”: أفادت مصادر فرنسية متطابقة تحدثت إليها «الشرق الأوسط» عن وجود «بداية تحول» في موقف باريس من ملف الانتخابات الرئاسية في لبنان، تحديداً بالنسبة لمواصلة السير بالمقاربة التي تدعو إلى انتخاب النائب والوزير السابق سليمان فرنجية رئيساً للجمهورية مقابل المجيء، من أجل التوازن، برئيس حكومة «إصلاحي» بشخص القاضي والسفير السابق… اقرأ المزيد

البخاري: انتخاب الرئيس يأتي من داخل لبنان وليس من خارجه

كتب محمد شقير في “الشرق الأوسط”: يقف البرلمان اللبناني على مسافة أسابيع تفصله عن انقضاء الربع الأول من ولايته من دون أن تلوح في الأفق بوادر انفراج يمكن الرهان عليها لإخراج الاستحقاق الرئاسي من التأزم الذي يعيق انتخاب رئيس للجمهورية. ولعل مروحة الاتصالات الواسعة التي أجراها سفير المملكة العربية السعودية لدى لبنان وليد البخاري، وشملت… اقرأ المزيد

في عرسال: حيرة بين تشجيع عودة النازحين والاستفادة من بقائهم

كتبت بولا أسطيح في “الشرق الأوسط”: يقف أهالي بلدة عرسال الواقعة عند الحدود الشرقية للبنان مع سوريا، حائرين في التعامل مع الحملة المستجدة التي تدفع باتجاه إعادة النازحين السوريين إلى بلدهم؛ فالبلدة التي لا يتجاوز عدد سكانها الـ40 ألفاً، تستضيف منذ اندلاع الأزمة في سوريا ضعف عدد سكانها؛ ما أدى لتداعيات كبيرة على بنيتها التحتية،… اقرأ المزيد