IMLebanon

لبنان يرشّد السلّة الغذائية المدعومة

كتبت إيناس شري في صحيفة الشرق الأوسط: في خطوة متوقّعة، لاسيّما مع تناقص احتياط مصرف لبنان من العملات الأجنبيّة، أعلنت وزارة الاقتصاد ترشيد دعم السلّة الغذائيّة عبر خفض عدد سلع هذه السلّة بنسبة تتراوح بين 55 و60 في المائة، أي تقليل كلفتها من 210 ملايين دولار شهرياً إلى أقل من 100 مليون، ما يُسهم في… اقرأ المزيد

معركة «قوانين» بين الرئاسة والبرلمان في لبنان

كتبت كارولين عاكوم في الشرق الأوسط: فتح كلام رئيس الجمهورية اللبنانية ميشال عون، في «ذكرى الاستقلال»، عن ضرورة قيام مجلس النواب بإقرار قوانين الإصلاح والمحاسبة، الباب مجدداً على قضية تنفيذ القوانين في لبنان، وتبادل الاتهامات بشأنها بين عون ورئيس البرلمان نبيه بري، لا سيما أن هناك العشرات منها لم تجد طريقها للتنفيذ نتيجة عدم إقرار… اقرأ المزيد

ما هي الأدوية التي ستبقى على “لائحة الدعم”؟

كتبت إيناس شري في “الشرق الاوسط”: مع اقتراب نهاية العام الحالي، وهو الموعد الذي قال مصرف لبنان إنه لن يعود بعده قادرا على دعم المواد الأساسية، بدأ الحديث عن ترشيد دعم الدواء، وذلك في خطوة تمكّن المصرف من متابعة الدعم لمدة أطول. حتى اللحظة، لم يتمّ الاتفاق على آلية نهائية للترشيد، بحسب ما يؤكد نقيب… اقرأ المزيد

عون “المُربك” يغسل يديه من المسؤولية!

كتب محمد شقير في “الشرق الاوسط”: لن تمر المضامين السياسية للرسالة التي أطل بها رئيس الجمهورية ميشال عون، على اللبنانيين، في مناسبة الذكرى السابعة والسبعين لاستقلال لبنان، مرور الكرام، وستلقى – كما تقول مصادر سياسية – ردود فعل تتجاوز القوى المعارضة لـ«العهد القوي» إلى «أهل البيت»، ليس لأنه رمى مسؤولية إخفاقه في تحقيق ما التزم… اقرأ المزيد

“الحزب” والرقص على أنقاض الحلفاء والخصوم

كتب سام منسى في “الشرق الاوسط”: مرت بالأمس ذكرى الاستقلال الـ77 للبنان، وغابت عنها الاحتفالات، وكانت حجة التعطيل جائحة «كورونا». إنما من نافل القول إن تعطيل الاستحقاقات لم يعد استثناءً في لبنان؛ بل أضحى هو القاعدة، إذ منذ عام 2005 حتى اليوم، لم يمر استحقاق دستوري واحد – سواء تعلق بجلسات المجلس النيابي أو تكليف… اقرأ المزيد

عامل تنظيف وراء فرار المساجين من سجن بعبدا؟

أفاد مصدر أمني لـ”الشرق الأوسط” بأنه أثناء فتح عامل التنظيفات باب الزنزانة بهدف تنظيفها فجر السبت، قام 69 سجيناً في نظارة مخفر قصر عدل بعبدا بمهاجمته ومهاجمة عدد من عناصر قوى الأمن، وتمكنوا من الهروب، موضحاً أن الفارين معظمهم من الجنسية اللبنانية، فضلاً عن آخرين من الجنسيتين السورية والعراقية.