IMLebanon

ملف العسكريين…هل تصل المحاسبة السياسية الى خواتيمها؟

    لا تتوقع اوساط وزارية في 8 آذار لـ”الديار” أن تصل المحاسبة السياسية الى خواتيمها في ملف العسكريين، لان ثمة توازنات داخلية لا يستطيع رئيس الجمهورية ان يتجاوزها، ولا تسمح المناخات الحالية في هز الاستقرار الداخلي، لكن العمل الجدي سيكون بفتح الباب امام ملاحقة “ايتام” “داعش” “والنصرة” في الداخل اللبناني وخصوصا في بلدة عرسال،… اقرأ المزيد

طرد “داعش” من الجرود لا يلغي خطر “الخلايا النائمة”

  كتب فادي عيد في صحيفة “الديار”: “مع انطلاق المرحلة الرابعة من العملية البرية «فجر الجرود» التي أعلنها الجيش اللبناني لتحرير الجرود الحدودية في رأس بعلبك والقاع، ترسم مصادر سياسية مطّلعة أفقاً مختلفاً للمرحلة الأمنية المقبلة، وذلك على إيقاع تطهير الأراضي اللبنانية كافة من إرهاب تنظيم «داعش» وإقفال الحدود أمام أي تسرّب للإرهاب التكفيري، أو… اقرأ المزيد

هذا هو مشروع “الامارة الارهابية” في لبنان

    كتب جهاد نافع في صحيفة “الديار”: “انتهت معارك الجرود في رأس بعلبك وجرود القاع والفاكهة بانتصار ساحق حققه الجيش اللبناني من الجانب اللبناني للسلسة الشرقية، والجيش السوري والمقاومة من الجانب السوري، وكما وعد السيد حسن نصرالله بالنصر المحتم، حققت المعادلة الذهبية نتائجها الباهرة بانجاز التحريرالثاني بعد محاصرة الارهابيين الذين وقعوا بين فكي كماشة… اقرأ المزيد

زيارات الموفدين لاستثمار انتصار الجيش

    كتبت دوللي بشعلاني في صحيفة “الديار”: “يواصل الجيش اللبناني معركة «فجر الجرود» في رأس بعلبك والقاع بالتزامن مع معركة المقاومة «وإن عدتم عدنا» من الجانب السوري وسط تأويلات كثيرة لما تضمّنه الخطاب الأخير للأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله من إقحامه الجيش السوري ضمن مقولة «الجيش والشعب والمقاومة» المثبتة منذ سنوات في… اقرأ المزيد

الهدوء “المفخخ” في عين الحلوة…

  كتب محمود زيات في صحيفة “الديار”: “لا يبدو ان نهاية سعيدة بلغها التأزم الامني في مخيم عين الحلوة، الذي تُرجم اشتباكات مسلحة دامية دارت في بعض احياء المخيم، ولا مؤشرات جدية عن ان صفحة التدهور الامني الخطير الذي عاشه سكان المخيم والجوار قد طُوِيَت الى غير رجعة، بالاستناد الى التجارب السابقة مع الجولات الامنية… اقرأ المزيد

ما سر اختفاء المطرانين يوحنا ابراهيم وبولس اليازجي؟

  كتب جورج عبيد قي صحيفة “الديار”: من حقّ المسيحيين المشارقة، فيما هذا المدى متجه نحو الحسم الميدانيّ، أن يتساءلوا عن مصير المطرانين بولس يازجي ويوحنّا إبراهيم. فالجرح عميق وعميم والأنين مديد والإحساس المسيحي يعبّر عن مقهوريّة بليغة، لكون المسيحيّة المشرقيّة لا تزال مخطوفة مع الاخفاء القسريّ المتعمّد لمصيرهما. ليس الوجود البيولوجيّ للمسيحيين في لبنان… اقرأ المزيد