IMLebanon

اللبنانيون العالقون في سوريا: العودة رهن بـ”التفاهم”

كتبت راجانا حمية في صحيفة “الأخبار”: في 14 آذار الماضي، قصدت حوراء البرجي سوريا لعلاج ابنتها الكبرى، بسبب عدم قدرة العائلة على دفع تكاليف العلاج الباهظة في لبنان. يومها، جهّزت الأم لطفلتيها زينب وراما اللتين سافرتا معها حقيبة يدٍ صغيرة وضعت فيها ما يكفيههن للأيام الثلاثة التي كان من المفترض قضاؤها هناك. لم يكن في… اقرأ المزيد

محميّة الريحان خارج التشريع مجدّداً: الخلاف محلّي؟

كتبت آمال خليل في صحيفة “الأخبار”: للمرة الثانية، سحب الرئيس نبيه بري بند إقرار محميّة الريحان من جدول أعمال الجلسة التشريعية الثلاثاء الفائت. للسبب نفسه، كرر ما قام به في جلسة مماثلة عقدت في تشرين الثاني 2018 (عندما وصل مشروع القانون الوارد بالمرسوم 17533، للمرة الأولى إلى الهيئة العامة)، «اتصل بي رؤساء بلديات المنطقة يطلبون… اقرأ المزيد

تسويق الفيروس تجارياً: عروضات لحجر “مثالي”!

كتب رضا صوايا في صحيفة “الأخبار”: دخول الاقتصاد العالمي في شبه غيبوبة، لم يحل دون مواصلة كثير من الشركات لعملها (ولو بحجم أقل) عبر التجارة الإلكترونية وخدمة الديليفري. ولأن واحدة من المقولات الشهيرة في عالم التسويق تنصح بأن «لا تبحث عن زبائن لمنتجاتك، بل ابحث عن منتجات لزبائنك»، ولأن الجميع اليوم باتوا «زبائن» بلا قدرة… اقرأ المزيد

فوضى بيئية في زمن الكورونا

كتب حبيب معلوف في صحيفة “الأخبار”: فيما يُحتجز اللبنانيون في بيوتهم لمواجهة أزمة «كورونا»، لم تتوقف المخالفات والارتكابات والصفقات. لم يكن تحريك ملف سدّ بسري المشبوه والخطير، بكل المعايير، المفاجأة الكبيرة وحده. لا بل عاد الفلتان في ملف المقالع والكسارات إلى سابق عهده، منذ أن أصبحت الحكومة السابقة حكومة تصريف أعمال. كما أعيد إحياء ملف… اقرأ المزيد

خير جليسٍ مع الفيروس… الكتاب

كتب رضا صوايا في صحيفة “الأخبار”: أنعش الحجر المنزلي والتباعد الاجتماعي مبيعات الكتب في لبنان، بعدما وجد فيها كثيرون الوسيلة الأمثل لقضاء الوقت في ظلّ الإغلاق المفروض، على رغم الزيادة الكبيرة في الأسعار التي تفرضها دور النشر، والتي يتقلّب سعر صرفها للدولار مع تقلب صفحات الكتب. لانا حلبي، صاحبة مكتبة Halabi Bookshop، أكدت أن «الطلب… اقرأ المزيد

“كورونا” يعيد الاعتبار إلى النظارات: وداعاً للعدسات

كتب رضا صوايا في صحيفة “الأخبار”: فرض فيروس «كورونا» على البشر أن يكيّفوا حركاتهم الطبيعية وردود أفعالهم التلقائية وغير الإرادية لتتلاءم ومتطلبات الوقاية، بعدما باتت أفعال عادية، كلمس العينين والفم والأنف، تمثّل خطراً داهماً على الحياة. في ظل ذلك، يصبح تجنّب أي منتج، ولو كان استخدامه لدواعٍ طبيّة، أمراً ضرورياً، خصوصاً إذا ما كانت طريقة… اقرأ المزيد