IMLebanon

أكثر من 200 ألف سوري غادروا لبنان

جاء في “الأخبار”:  أكّدت مصادر متابعة لـ«الأخبار» أنّ أكثر من 200 ألف نازح سوري خرجوا من لبنان عبر المعابر الشرعية وغير الشرعية، منذ بدء توسّع العدوان الإسرائيلي، وهو معطى يعكس رغبة السوريين في مغادرة لبنان في الظروف الراهنة، انطلاقاً من اعتبارهم أن العودة إلى سوريا تشكّل خياراً أكثر أماناً من البقاء في لبنان، ويقود بالتالي… اقرأ المزيد

الأفران تحافظ على وتيرة الإنتاج: لا نقص في العمال

كتبت أسماء إسماعيل في “الأخبار”: بعد دخول العدوان الإسرائيلي المكثف على لبنان أسبوعه الثاني، بدأت تبرز قضايا تتعلق بتأمين الحاجات الأساسية للمواطنين، ومنها توفير الخبز في ظلّ المخاوف من نفاد مخزون الطحين ونقص العمالة في الأفران، مع اضطرار عمال كثر وعائلاتهم إلى النزوح وتوجّه العديد من الأفران للإغلاق، وسط مساعٍ لضمان استمرار توفير الخبز وتفادي… اقرأ المزيد

“تجار الأزمات” يعرضون سلعًا منتهية الصلاحية

كتبت زينب حمود في “الأخبار”: يتفنّن «تجّار الأزمات» في ابتداع الطرق لاستغلال حاجات الناس للسلع الأساسية والاستفادة منها بأي طريقة، على خلفية العدوان الإسرائيلي على البقاع والجنوب وموجات النزوح الواسعة التي تسبّب بها. فبعد الاحتكار ورفع أسعار الشقق والفرش والبطانيات والوسادات، سُجّلت حالات عرض مواد غذائية منتهية الصلاحية أو شارفت على الانتهاء في بعض محال… اقرأ المزيد

نسبة الإشغال في الفنادق 40%

كتبت زينب حمّود في “الأخبار”: على خلفية موجات النزوح الكبرى من الجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية، توسعت دائرة استقطاب النازحين في المناطق الآمنة من المدارس والشقق السكنية إلى الفنادق والشاليهات. ومثلما استغلّ بعض أصحاب الشقق أزمة النزوح ورفعوا بدلات الإيجار وفرضوا شروطاً تعجيزية، وصل الدور إلى أصحاب الفنادق، حتى «صرنا أمام سوق سوداء للفنادق حيث تُسلَّم… اقرأ المزيد

إسرائيل تطلق الحرب الشاملة: استهداف نصرالله والضاحية

جاء في “الأخبار”: قفزت اسرائيل مرة واحدة الى الحرب الشاملة. وبمعزل عن النتيجة النهائية لغارة الضاحية الضخمة قبيل غروب امس، واصل العدو التصعيد في عدوانه مع رغبة بدفع المواجهة نحو سقف شبيه لما يفعله في غزة منذ نحو عام. ويكفي ما حصل خلال اسبوعين الى الان، وما فعله العدو امس، ليقفل الباب امام اي نوع… اقرأ المزيد

تضاعف سعرها 4 مرات.. سوق سوداء لتجارة الإسفنج

كتب فؤاد بزي في “الأخبار”: لم يترك تجار الحروب والأزمات في لبنان طريقاً للاستغلال بهدف زيادة أرباحهم، إلا سلكوه. ففي ظل غياب الدولة، وتناسيها 11 شهراً للحرب الدائرة على حدودها الجنوبية، وما تحتمه من ضرورة تأمين مستلزمات النزوح لشعبها، ومنها على سبيل المثال فرشات الإسفنج اللازمة للإقامة في مراكز إيواء النازحين وتجهيزها، أفرغ تجار الإسفنج… اقرأ المزيد