IMLebanon

الفيول الموجود أكبر من الحاجة.. والتغذية في حدّها الأدنى!

كتب فؤاد بزي في “الأخبار”: لن تنقطع الكهرباء بسبب النقص في مخزون مادة «الغاز أويل»، كما جرى نهاية آب الماضي. فوزارة الطاقة، بحسب الوزير وليد فياض، «طوّفت مؤسسة الكهرباء بالفيول». بمعنى آخر، ورغم حرب العدو الصهيوني المفروضة على لبنان، فإن إمداد معامل الكهرباء بالوقود مستمر، ويفوق حاجة المؤسسة مقارنةً مع إنتاجها الحالي من الطاقة. وخلال… اقرأ المزيد

مؤتمر باريس: تعهّدات ما قبل وقف النار أم بعده؟

كتب نقولا ناصيف في “الأخبار”: تولي باريس اهمية خاصة لانعقاد المؤتمر الذي دعت اليه في 24 من الجاري بشعار «دعم سيادة لبنان والشعب اللبناني» على مستوى وزراء الخارجية. اتخذ الرئيس ايمانويل ماكرون قرار الدعوة اليه على اثر زيارة وزير الخارجية جان نويل بارو بيروت في 29 ايلول الفائت، على ان يكون اول المتحدثين في جلسة… اقرأ المزيد

أكثر من 200 ألف سوري غادروا لبنان

جاء في “الأخبار”:  أكّدت مصادر متابعة لـ«الأخبار» أنّ أكثر من 200 ألف نازح سوري خرجوا من لبنان عبر المعابر الشرعية وغير الشرعية، منذ بدء توسّع العدوان الإسرائيلي، وهو معطى يعكس رغبة السوريين في مغادرة لبنان في الظروف الراهنة، انطلاقاً من اعتبارهم أن العودة إلى سوريا تشكّل خياراً أكثر أماناً من البقاء في لبنان، ويقود بالتالي… اقرأ المزيد

الأفران تحافظ على وتيرة الإنتاج: لا نقص في العمال

كتبت أسماء إسماعيل في “الأخبار”: بعد دخول العدوان الإسرائيلي المكثف على لبنان أسبوعه الثاني، بدأت تبرز قضايا تتعلق بتأمين الحاجات الأساسية للمواطنين، ومنها توفير الخبز في ظلّ المخاوف من نفاد مخزون الطحين ونقص العمالة في الأفران، مع اضطرار عمال كثر وعائلاتهم إلى النزوح وتوجّه العديد من الأفران للإغلاق، وسط مساعٍ لضمان استمرار توفير الخبز وتفادي… اقرأ المزيد

“تجار الأزمات” يعرضون سلعًا منتهية الصلاحية

كتبت زينب حمود في “الأخبار”: يتفنّن «تجّار الأزمات» في ابتداع الطرق لاستغلال حاجات الناس للسلع الأساسية والاستفادة منها بأي طريقة، على خلفية العدوان الإسرائيلي على البقاع والجنوب وموجات النزوح الواسعة التي تسبّب بها. فبعد الاحتكار ورفع أسعار الشقق والفرش والبطانيات والوسادات، سُجّلت حالات عرض مواد غذائية منتهية الصلاحية أو شارفت على الانتهاء في بعض محال… اقرأ المزيد

نسبة الإشغال في الفنادق 40%

كتبت زينب حمّود في “الأخبار”: على خلفية موجات النزوح الكبرى من الجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية، توسعت دائرة استقطاب النازحين في المناطق الآمنة من المدارس والشقق السكنية إلى الفنادق والشاليهات. ومثلما استغلّ بعض أصحاب الشقق أزمة النزوح ورفعوا بدلات الإيجار وفرضوا شروطاً تعجيزية، وصل الدور إلى أصحاب الفنادق، حتى «صرنا أمام سوق سوداء للفنادق حيث تُسلَّم… اقرأ المزيد