شهران على غرق مركب طرابلس: الحداد مؤجّل
كتبت آمال خليل في “الأخبار”: ليس من السهل تحديد موعد مع بارعة صفوان. يومياتها مزدحمة بدوام عملها، ورعاية عائلتها، ومعاينات الأطباء و”متابعة النضال لانتشال جثتي ابنتيها من مركب الموت الغارق قبالة طرابلس”. بطلوع الروح، تصل إلى منزلها الكائن على سطح مبنى قديم في الميناء. لمرات عدة في اليوم، تستخدم الدرج الطويل المنهك. لا قدرة لها… اقرأ المزيد