IMLebanon

لبنان مكبّاً للقاحات كورونا

كتبت راجانا حمية في “الاخبار”: آلاف اللقاحات ضد فيروس «كورونا»، التي يتلقّاها لبنان هبات أو يدفع ثمن بعضها، تتجه إلى التلف، بسبب تراجع نسبة التلقيح في المراكز، وأيضاً بسبب «العمر القصير» للهبات التي «ترميها» الدول الواهبة إلينا بدل أن تتكبّد كلفة إتلافها. تتصرّف وزارة الصحة العامة في ملف إدارة عملية التلقيح ضد «كوفيد – 19»… اقرأ المزيد

العلاقات الاقتصادية مع روسيا: فتور لبناني غير مفهوم

كتب رضا صوايا في “الأخبار”: في السنوات الماضية، سُجّل اهتمام روسي متزايد بالسوق اللبنانية، فيما أبدى لبنان، في المقابل، فتوراً غير مفهوم تجاه العلاقة الاقتصادية مع روسيا والدول المرتبطة بها والتي تعدّ سوقاً استهلاكية ضخمة فيها 250 مليون نسمة يشير الميزان التجاري بين لبنان وروسيا، منذ سقوط الاتحاد السوفياتي، إلى اهتمام روسي بتعزيز العلاقات التجارية… اقرأ المزيد

أزمة قمح تلوح: غذاء العالم في خطر!

جاء في “الاخبار”: ترتفع أسعار السلع عموماً خلال الحروب، ترتطم أسهم الشركات في الأرض، وتحلّق أسعار النفط والذهب. هذه طبيعة الأمور. لكن، لجغرافيا الحدث أيضاً تبعات إضافية في مضاعفة حجم الأزمة تجاه سلعٍ معينة. تشكّل روسيا وأوكرانيا معاً ما يقرب من 30 في المئة من صادرات القمح العالمية، وفقاً لوزارة الزراعة الأميركية. كما تعدّ أوكرانيا… اقرأ المزيد

مخزون القمح يكفي شهرًا واحدًا

كتب محمد وهبة في “الأخبار”: سرت في اليومين الماضيين مخاوف حول تأثر المخزون الاستراتيجي من القمح في ظل الأزمة الروسية – الأوكرانية في المنطقة التي تعد المصدر الأساسي للقمح المستورد إلى لبنان. هذه المخاوف زادها تضرّر القدرة التخزينية بعد انفجار مرفأ بيروت بسبب الدمار الذي لحق بالإهراءات التي كانت تخزن ما يكفي الاستهلاك المحلي نحو… اقرأ المزيد

التيار الوطني الحر و”الانتصار” المبكر

كتبت هيام القصيفي في “الاخبار”: ثمة شعور لدى التيار الوطني الحر بأنه يخطو خطوات واثقة نحو تحقيق «انتصار» سياسي، محلي وإقليمي، أبعد من الانتخابات النيابية. حتى إن الاتفاق النووي والدور الروسي في أوكرانيا باتا من عدّة الشغل الانتخابي. من ملف ترسيم الحدود البحرية وتحييد الجيش اللبناني عنه واستعادة الاتصالات مع الأميركيين، الى محاولة فرض إيقاع… اقرأ المزيد

التضخم 825%… والأسعار إلى مزيد من الارتفاع

كتب محمد وهبة في “الاخبار”: في الفترة الممتدة بين مطلع 2019 ونهاية كانون الثاني 2022 زادت الأسعار بنسبة 825%. إلا أن هذه الزيادات ليست «مشبعة» بعد بكل الارتفاع اللاحق لسعر الدولار، ولا تتضمن زيادات كلفة التعليم والاتصالات وجزءاً من الزيادات الطارئة على أسعار الصحة… باختصار، وبعد تجرّع كل هذا التضخّم، الأسعار مرشحة لمزيد من الارتفاع!… اقرأ المزيد