IMLebanon

رقم “مميّز” لوزير الاقتصاد

تلقّت وزارة الاتصالات كتاباً من وزارة الاقتصاد يطلب رقماً هاتفياً منزلياً مميّزاً. وتبّين أن صاحب الطلب هو وزير الاقتصاد أمين سلام الذي سبقَ أن تقدّم بطلب مماثل قبل تعيينه في منصبه من دون أن ينال مراده، علماً بأنه كان قد عبّر عن أنه يعاني صعوبات ماليّة جعلته يتأخر عامين عن دفع بدل إيجار منزله.

التسرب النفطي في عكار… “الطاقة” غائبة!

كتبت نجلة حمود في “الاخبار”: رغم المناشدات المتكررة للسكان القاطنين قرب شبكة الخطوط النفطية وخط الغاز في منطقة العبدة – ببنين (عكّار) جراء التسرب النفطي المتكرر، لا تزال المشكلة على حالها، وتتفاقم يومياً جراء تسرب النفط من الخط (ثلاثة أنابيب للنفط، ورابع للغاز) في أكثر من مكان، ما يجعل السكن بموازاته مخاطرة تهدد حياة المئات.… اقرأ المزيد

كارتيل الأدوية… عودة إلى الابتزاز!

كتبت راجانا حمية في “الاخبار”: في آخر لقاءاته مع نقابة مستوردي الأدوية في لبنان، أعلن وزير الصحة السابق حمد حسن التوصل إلى حل مؤقت يضمن عودة الدواء المفقود إلى رفوف الصيدليات والمستشفيات. حاول حسن، «بالترقيع»، إصلاح ما يفسده المحتكرون والتجار، فأعلن عن صيغة وصفها بـ«العادلة»، تقضي ــــ استثنائياً ــــ بتحديد سعر صرف «الدولار الدوائي» للأدوية… اقرأ المزيد

تمرير التسجيل في التعليم الرسمي: بداية فكّ قرار المقاطعة؟

كتبت فاتن الحاج في “الاخبار”: مصير العام الدراسي في التعليم الرسمي «معلّق» على وعود وزير التربية عباس الحلبي بـ«حلحلة» مطالب المعلمين، فيما يرفض هؤلاء أي تسوية أو مقايضة على حساب إعطائهم حقوقهم كسلّة متكاملة، باعتبار أن «العودة غير ممكنة إذا لم يكن الأساتذة قادرين على الحضور لأكثر من أسبوع في الشهر وسينفذون بالتالي وظيفتهم بالإكراه»،… اقرأ المزيد

نوال بري: يا هلا بالتمثيل

كتبت زكية الديراني في “الاخبار”: قبل أشهر، قررت نوال بري أخذ إستراحة من السياسة وترك قناة mtv لفترة وجيزة. فغابت المراسلة عن الشاشة في عزّ الأزمة السياسية التي تمثلت في تكليف ومن ثم إعتذار رئيس الحكومة السابق سعد الحريري عن مهامه الجديدة. يومها، إختفت برّي عن الشاشة الصغيرة، فراحت الأخبار تنتشر عن تركها محطة المرّ… اقرأ المزيد

تجميد الأعمال المخبرية: الأبحاث العلمية تعتمد على “الحزازير”!

كتبت هديل فرفور في “الاخبار”: الاختبارات التطبيقية التي ترافق الأبحاث العلمية، خصوصاً في المجال الطبي، مهدّدة بالتوقف في لبنان بسبب الأزمة المالية والعجز عن توفير ثمن المواد التي تستخدم في الأبحاث. يعني ذلك، باختصار، أن الباحثين الطبيين، مثلاً، سيكونون عاجزين عن التشخيص الدقيق المبني على تجارب علمية، لمصلحة الاعتماد على «الحدس» و«التحزير»! في الرابع من… اقرأ المزيد