نقل المازوت إلى مراكز “تاتش”… بالـ”تنكة”
أيام الحرب، أفراد كُثر اختبروا الاستحمام بـ«الكيلة» نتيجة انقطاع المياه، أو الدراسة على ضوء الشمعة بسبب انقطاع الكهرباء… أما موظفو «تاتش» فقد اختبروا في زمن «التطوّر التكنولوجي» والعمل في واحدة من أضخم وأهمّ الشركات، نقل المازوت بـ«التنكة» من مركز إلى آخر، لتجنيب المواطنين توقّف الخدمة. باتوا فعلياً يعملون بـ«اللحم الحيّ» من دون أن تلتفت إدارتهم… اقرأ المزيد