IMLebanon

وزير التربية يتّجه لتعليق العام الدراسي؟

كتبت فاتن الحاج في “الاخبار”: في مقابل إصرار الأهالي على عدم إرسال أولادهم إلى المدارس خوفاً على صحتهم وسلامتهم العامة، جرى التداول في الساعات الأخيرة في إمكانية أن يعلن وزير التربية طارق المجذوب تعليق العام الدراسي واستكماله في أيلول، بناءً على توصية لجنة التربية النيابية في جلستها الأخيرة. ومن المقرر أن تعقد اللجنة جلسة ثانية… اقرأ المزيد

خطّة الحكومة: خارج هموم الناس

كتب محمد وهبة في “الاخبار”: بالتقشّف والتضخّم والبطالة والخصخصة جاءتكم خطّة الحكومة للإصلاح. هي أتاحت القيام بتحديد أوّلي للخسائر مع اقتراح آليات توزيع غير عادلة وغير مبنية على رؤية اقتصادية تعيد النظر بالنظام الضريبي كأداة لإعادة توزيع الثروة، بل على العكس تحاول إحياء نموذج اللاعدالة في التوزيع، انطلاقاً من معادلة أساسية: تدفيع المصارف جزءاً من… اقرأ المزيد

اتحاد لجان الأهل لوزير التربية: احمِ التلاميذ أو ارحل!

كتبت فاتن الحاج في “الاخبار”: رفع اتحاد لجان الأهل وأولياء الأمور في المدارس الخاصة سقف المواجهة في معركة الأقساط، معلناً أن وزارة التربية «لا تدار من الوزير أياً يكن اسمه، بل من كارتيل سياسي ديني فاسد منتفع من المدارس الخاصة، تماماً كانتفاعه من مرافق خاصة في الكهرباء والاستشفاء والاتصالات في غياب القطاع العام، وهو ينهك… اقرأ المزيد

كورونا ينتشر: حجر “قسري” للعائدين؟

كتبت راجانا حمية في “الاخبار”: في وقت يستعد فيه لبنان لاستقبال الدفعة الثالثة من طائرات الإجلاء، اليوم، لا تزال الحكومة مصرة على التعاطي مع العملية بالطريقة نفسها التي رافقت التجربتين السابقتين. تعوّل الدولة على «ضمير» العائدين في التزامهم بالحجر المنزلي، علماً بأن التجربتين أثبتتا أن فكرة الحجر المنزلي «الطوعي» ليست ناجعة، وبات المطلوب اليوم أن… اقرأ المزيد

اعتصام “رامكو”: “أوّل مواجهة” مع العمال الأجانب

كتبت إيلده الغصين في “الاخبار”: منذ أسبوعين، بدأ العمّال البنغلادشيّون في شركة «رامكو» لجمع النفايات إضراباً مطالبين بالحصول على مستحقّاتهم الزهيدة بالدولار أو بالليرة اللبنانية وفق سعر صرف السوق، وإلا تأمين عودتهم إلى بلادهم. الاعتصام تحوّل الثلاثاء إلى مواجهة مع قوى مكافحة الشغب، تبعها بيان للعمّال تحدث عن محاولة أحد العمال الانتحار وعن ممارسات قمعيّة.… اقرأ المزيد

مجلس الوزراء: معمل سلعاتا يُسقط «خطّة الكهرباء»

لم تكَد حكومة الرئيس حسان دياب تتنفّس الصعداء، بعد تخطّيها مرحلة «كورونا» الأولى بأقل الخسائر، حتى وجدَت نفسها تتخبّط في ملاقاة الموجة الثانية من الوباء التي غذّتها لامبالاة بعض المصابين، والأوضاع المعيشية المأسوية، وسط «حروب» أهل البيت الواحد في معركة مُكافحة الفساد. وبينَ الهمّ الوبائي والسياسي، انشغلت الحكومة بالاستعداد لبدء المحادثات مع صندوق النقد الدولي،… اقرأ المزيد