IMLebanon

زيارة هيل: أميركا خسرت جولة الحراك

كتب ابراهيم الامين في “الاخبار”: كما في كل مرة، يفترض من يعملون مع الولايات المتحدة أن واشنطن تعمل في خدمتهم. لذلك، وإذا ما تراجعت خطوة الى الخلف، يتهمونها بالخيانة والخذلان، أو بعقد صفقة حتمية مع خصومهم، وهم – في حالتنا – إيران وحلفاؤها في لبنان. أما ما لن يحصل، فهو إقرار من يفترض نفسه حليفاً… اقرأ المزيد

هل يحرق رئيس الحكومة المستقيل نفسه أم خَلَفه؟

كتبت ميسم رزق في “الاخبار”: لم يتقبّل الرئيس سعد الحريري مرور تكليف حسان دياب بتأليف الحكومة بسلاسة. خسارته أدّت الى ارتفاع منسوب توتّره وتوتّر مناصريه، يُترجم اليوم بغضبة سنيّة احتجاجاً على التسمية… فهل يلعب الحريري ورقته الأخيرة في الشارع؟ لم يحسِبها رئيس الحكومة السابِق سعد الحريري صح، حينَ ظنّ أن الفرصة باتَت مؤاتية للتخلّص من… اقرأ المزيد

هيلا هو هيلا هو بدنا دولار يا حلو!

كتبت نوال نصر في “الاخبار”: أن يعيش المرء في عنق الزجاجة ويظلّ يحاول ويحاول لهو أسلوب من التحدي المجبول بالأمل، لكن أن يُحشر في “كعب” الزجاجة ويُقفل عليه بإحكامٍ ويُترك ليلفظَ آخر رمقات الحياة لهو القتل غير الرحيم! والسؤال، هل هناك لزوم لرفاهية ما في الزمن الأسود الصعب؟ وماذا عن دفع أجور العمال الأجانب في… اقرأ المزيد

شغب أنصار “المستقبل”: رسالة الحريري إلى دياب أم إلى هيل؟

كتب نقولا ناصيف في “الاخبار”: الاصوات الـ69 التي حازها الرئيس المكلف تأليف الحكومة حسان دياب ليست اسوأ الارقام في سلسلة الاستشارات النيابية الملزمة التي مرّ فيها اسلافه منذ اتفاق الطائف. ليست حتماً مقبولة تماماً في طائفته، لكنها لا تسد طريق التأليف عام 2005 حاز الرئيس نجيب ميقاتي في الاستشارات النيابية الملزمة على 57 صوتاً في… اقرأ المزيد

الأفران تقضم مزيداً من الخبز: الربطة بـ 2500؟

تحايلاً على قرار الالتزام بالسعر الرسمي للخبز الأبيض المُحدّد بـ1500 ليرة للكيلوغرام الواحد، لجأ بعض أصحاب الأفران إلى «بدعة» تتمثّل بتسليم المحالّ التجارية والسوبرماركات ربطات من الخبز الأبيض من الحجمين: الصغير (370 غراماً) والوسط (400 غرام) بسعر 1000 ليرة، بدل ربطة الخبز «العادية» ذات الحجم الكبير (محدّدة بألف غرام وقُلّصت إلى 900 غرام). بذلك، فإنّ… اقرأ المزيد

هل يودّع اللبنانيون بطاقات الائتمان؟

كتب رضا صوايا في “الاخبار”: يتجه بعض المصارف إلى وقف العمل ببطاقات الائتمان، إلا إذا قبل حامل البطاقة بتسديد «أقساطها» بالدولار الأميركي. هذه البطاقات التي زادت من ضغط الديون المخصصة للاستهلاك على الأفراد والأسر، وساهمت في تشجيع ثقافة الاستهلاك، تريد المصارف استخدامها لـ«جمع» المزيد من الدولارات من منا لم يتحمل سماجة إعلانات المصارف حول بطاقاتها… اقرأ المزيد