IMLebanon

روائح “كوستابرافا” تتمدّد

كتبت رحيل دندش في “الاخبار”: مع إنشاء مطمر «كوستابرافا»، عقب إغلاق مطمر الناعمة وأزمة النفايات عام 2015، باتت «الكمّامة» رفيقة كثيرين في المناطق المحيطة بالمطمر الذي ينشر في أجوائها روائح نتنة. انتشار الروائح تفاقم مع إقفال مسلخ بيروت وانتقال المسالخ إلى مدينة الشويفات، حتى باتت الطرق المحيطة بالمطار، سواء عبر الأوزاعي أو عبر نفق المطار،… اقرأ المزيد

باسيل يتراجع خطوة: أطلب أن يتوسع تحقيق “الخارجية”

كتبت ليا القزي في “الاخبار”: لا يزال الوزير جبران باسيل يُكابر في الاعتراف بخطأ تغطية اقتحام جهاز أمن الدولة لوزارة الخارجية والمغتربين، والتحقيق مع دبلوماسيين وموظفي الفئة الأولى، بطريقة مهينة. إلا أنّ المؤتمر الذي عقده الاثنين، يشير إلى الأزمة التي تسببت فيها خطوته، ومحاولته «ترقيعها»، إضافةً إلى بروز معطيات جديدة، أبرزها «الختم الأزرق» على المحاضر… اقرأ المزيد

مجلس الوزراء يستمر في تضييع الوقت: لا اتفاق بعد على خفض العجز

لا تزال الأنظار تتجه الى الهبّة الاحتجاجية التي يشهدها الشارع، مقابل أسلوب تضييع الوقت الذي تعتمده الحكومة بانتظار التوصل الى تصور نهائي حيال البنود الساخنة لخفض العجز في الموازنة. مجلس الوزراء، شهد أمس جلسة تحولت الى منصة لهجوم الوزراء بعضهم على بعض، خلال مناقشة تخفيض مساهمة الدولة في الجمعيات، قبلَ أن يفجرها وزير الخارجية جبران… اقرأ المزيد

مدارس أم أقبية تعذيب؟

كتبت هديل فرفور في “الاخبار”: ضرب على الأيدي والأقدام والوجوه بكابل كهربائي او بخرطوم مطاطي؛ شدّ الشعر وليّ الآذان وضرب الرؤوس بمكاتب الدراسة والإرغام على الركوع؛ كسر الأنوف والأسنان والتسبب بنزع الأظافر (…). هذه بعض الممارسات «التأديبية» التي تنتهجها مدارس في لبنان، والتي كشف عنها تقرير لمنظمة «هيومن رايتس وتش»، أشار الى «تاريخ» من العنف… اقرأ المزيد

الخصم القوي

كتب ابراهيم الأمين في “الاخبار”:    لم يكن البطريرك الماروني الراحل نصر الله صفير شخصية عادية، أو من طبقة رجال الدين الذين يعبرون من دون ترك آثار كبيرة. تطوّره داخل السلك الكنسي كان أساسه شخصيته المرتبطة بالقيم التي تميز رجال الدين المسيحيين بعضهم عن البعض الآخر. لكن اجتهاده في الإدارة العامة لشؤون الرعية، أتاح له… اقرأ المزيد

غابت أيقونة الطائفة المارونية

كتبت هيام القصيفي في “الاخبار”:     غابت أيقونة الطائفة المارونية. خسرنا بطريركنا. وخسر لبنان ابناً باراً به. حين تناول قربانته المقدسة ومسحة المرضى الأخيرة، عاد الأبونا والبطريرك مار نصر الله بطرس صفير إلى حضن ابيه، مودّعاً حياة عمرها من عمر لبنان الكبير الذي أحب وخدم حتى الرمق الأخير، كما أحب كنيسته و«خاصته»، عملاً بما نص… اقرأ المزيد