“مستنقع” الليطاني: “مسيو” أوبوار مرّ من هنا!
كتبت آمال خليل في “الاخبار”: التفت «الأجانب» إلى أهمية نهر الليطاني مبكراً، فيما أعاره اللبنانيون اهتمامهم أخيراً… بعد الكارثة. استثمرت جمهورية الاستقلال موارد النهر في الري وتوليد الكهرباء، وشكّلت إطاراً هيكلياً لإدارتها عبر المصلحة الوطنية لنهر الليطاني منذ عام 1954. ومنذذاك، «كفى الله اللبنانيين شرّ الحفاظ» على هذا المورد الحيوي. عام 1994، استفاقت «الجمهورية الثانية»… اقرأ المزيد