IMLebanon

بعد قصف بيروت واليونيفيل.. إعادة النظر في دور المجتمع الدولي

كتب داود رمال في “الانباء الكويتية”: إعتبر مصدر سياسي لبناني لـ«الأنباء»، ان «إسرائيل تتذرع في عملياتها الأخيرة بملاحقة قيادات حزب الله داخل بيروت، متهمة الحزب بتطوير بنية عسكرية متقدمة داخل المناطق المدنية. إلا أن هذا التصعيد ليس جديدا، إذ سبق لإسرائيل أن نفذت ضربات جوية على العاصمة اللبنانية خلال حروب سابقة، في محاولة لزعزعة الاستقرار… اقرأ المزيد

عودة التعليم: لا نستطيع تطيير السنة الدراسية

جاء في “الانباء الكويتية”: مضت المدارس والجامعات في التحضير لعودة حضورية للطلاب اعتبارًا من الاثنين المقبل، أو الذي يليه. وقال مصدر تربوي كبير لـ«الأنباء»: «علينا التكيف مع الأوضاع الميدانية، مع الحرص على تأمين السلامة للجميع. لا نستطيع تطيير السنة الدراسية، وكذلك هناك 400 ألف استاذ قد يصبحون مهددين في لقمة عيشهم..».

توقع باستمرار الحرب إلى موعد الانتخابات الأميركية!

جاء في “الأنباء الكويتية”: كشف سياسي لبناني رفيع مرشح للعب دور بارز ومتقدم في المرحلة المقبلة لـ«الأنباء»، عن توقعه بـ«استمرار الحرب الإسرائيلية إلى موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية على الأقل (5 تشرين الثاني)».

البزري: التجارب أثبتت عدم قدرة أي فريق على الحلول مكان الدولة

  اعتبر النائب عبدالرحمن البزري، أن «العدوان الإسرائيلي يزداد يوما بعد يوم اتساعا ووحشية ضد لبنان، ويستهدف بحجة وجود أهداف عسكرية للمقاومة، المدنيين بما يرقى إلى جرائم حرب وإبادات جماعية خلافا للقوانين والمعاهدات والاتفاقيات الدولية». واعتبر «ان الحرب الإسرائيلية على لبنان لا قواعد لها. وقد اختلفت ظروفها وأساليبها عن سائر الحروب السابقة سواء لجهة نوعية… اقرأ المزيد

حظوظ قائد الجيش الرئاسية قائمة

جاء في “الانباء الكويتية”: نصح رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط المسيحيين بتلقف الفرصة وانتخاب رئيس للجمهورية. وهنا عادت الأمور إلى نزاع بين فريقين من المسيحيين، أولهما رئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل الذي يضع «فيتو» على أحد مرشحين رئيسيين هو قائد الجيش العماد جوزف عون. وللغاية قبل باسيل بالمرشح «الأكثر جدية» بحسب… اقرأ المزيد

المرحلة تتطلب شخصية أمنية لـ”اليوم التالي” للحرب

جاء في “الانباء الكويتية”: أبلغ مرجع رسمي لبناني كبير «الأنباء»، أن البلاد تحتاج إلى شخصية أمنية للإمساك بها في اليوم التالي لوقف الحرب العسكرية، من أجل ضمان عدم حصول مشكلات داخلية.