الجنرال يراهن على روسيا لتوصله الى القصر!
صدرت أكثر من إشارة عن تيار المستقبل تفيد بأن العماد ميشال عون يراهن على أن التدخل الروسي في سورية سيوصله الى قصر بعبدا، وهو الذي قال أكثر من مرة إنه “جزء من تحالف ينتصر في المنطقة”.
صدرت أكثر من إشارة عن تيار المستقبل تفيد بأن العماد ميشال عون يراهن على أن التدخل الروسي في سورية سيوصله الى قصر بعبدا، وهو الذي قال أكثر من مرة إنه “جزء من تحالف ينتصر في المنطقة”.
تعتبر مصادر متابعة لتطور العلاقة بين الرئيس نبيه بري والعماد ميشال عون أن دخول “حزب الله” على خط العلاقة بين “حليفيه” لم يعد كافيا لاحتواء التناقضات وتهدئة اللعبة، وأن الوضع بات يحتاج الى حوار ثالث يقوم بين “أمل” والتيار الوطني الحر ويضاف الى حوار حزب الله مع “المستقبل” وحوار التيار الوطني الحر مع… اقرأ المزيد
في سابقة، قدّم العميد الركن في الجيش حميد اسكندر مراجعة لدى مجلس شورى الدولة، بواسطة المحامي ميشال حنوش، طعن فيها بتأجيل تسريح كبار الضباط في قيادة المؤسّسة العسكرية ومن ضمنهم قائد الجيش العماد جان قهوجي، معتبراً أن القرار الصادر عن وزير الدفاع الوطني سمير مقبل في آب الماضي غير قانوني. وأدت مُطالبة اسكندر بإبطال القرار… اقرأ المزيد
اعلنت مصادر سياسية لصحيفة “الأنباء” الكويتية إن هناك معطيات دفعت الرئيس نبيه بري والمتحاورين إلى تكثيف جلسات الحوار لكي تبدأ بالإنتاج لأن كل فريق أدلى بدلوه في الجلسات الثلاث الماضية ولم يعد هناك من بد إلا البدء بالمقاربة بين المواقف المتباعدة انطلاقا من البند الأول فــي جــدول الأعمــال وهــو… اقرأ المزيد
تقدم العميد الركن حميد اسكندر في خطوة غير مسبوقة في لبنان بمراجعة امام مجلس شورى الدولة طلب فيها الطعن بالتمديد لقائد الجيش العماد جان قهوجي. واستدعي اسكندر الى مديرية المخابرات للتحقيق معه على خلفية موقفه ومن يقف وراءه. وكشفت صحيفة “الأنباء” الكويتية ان العميد اسكندر من بلدة “شليفا” في البقاع الشرقي وهو من الضباط المجلين… اقرأ المزيد
إستمرار الخلاف الأميركي- الروسي حول مستقبل بشار الاسد أشرَّ لبنانيا على بقاء الملف الرئاسي في الثلاجة الإقليمية، ودلائل ذلك ما تبلغه الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند من الرئيس الإيراني حسن روحاني عندما إلتقاه في نيويورك بأنه يفضل تأجيل البحث بملف الرئاسة اللبنانية الى زيارته المرتقبة لباريس تشرين الثاني المقبل. وقد ربطت المصادر الديبلوماسية في… اقرأ المزيد