دفعت مكاسب قطاعي البتروكيماويات والمصارف مؤشر سوق الأسهم السعودية لتخطي مستوى 9100 نقطة، وذلك على الرغم من تراجع أسعار النفط اليوم الأربعاء. وتراجعت أسعار النفط اليوم، في أطول سلسلة من الخسائر اليومية خلال 2015، مع تفاقم زيادة المعروض العالمي. ودعم عدد من القطاعات الرئيسية مؤشر السوق، حيث ارتفعت الصناعات البتروكيماوية 0.18%، المصارف والخدمات المالية 0.56%،… اقرأ المزيد
أثبتت نتائج أبحاث طبية، صادمة ومفاجئة، استمرت سنوات في إحدى أهم الجامعات بالعالم، واحتلت عناوينها المساحات البارزة في وسائل الإعلام العالمية أمس الثلاثاء واليوم الأربعاء، أن الحليب عكس ما كنا نظن تماماً، فهو سم قاتل وإرهابي يحمل الموت باكراً لمن يبالغ بالعيار ويتناول منه 3 أكواب يومياً كمعدل، أي لتر وربع اللتر كل 48 ساعة… اقرأ المزيد
تذبذب مؤشر سوق الأسهم السعودية في تعاملات اليوم الثلاثاء، بعد تعرضه لضغوط من قطاع البتروكيماويات مع مواصلة أسعار النفط مسارها الهابط، وذلك عقب خسائر أمس القاسية التي اقتربت من 2.5%. وانخفض صباح اليوم سعر مزيج برنت 1.08 دولار في العقود الآجلة إلى 52.39 دولار للبرميل، مسجلاً أدنى مستوى منذ 2 فبراير مع نزول الأسهم الصينية.… اقرأ المزيد
تذبذب مؤشر سوق الأسهم السعودية في تعاملات اليوم الثلاثاء، بعد تعرضه لضغوط من قطاع البتروكيماويات مع مواصلة أسعار النفط مسارها الهابط، وذلك عقب خسائر أمس القاسية التي اقتربت من 2.5%. وانخفض صباح اليوم سعر مزيج برنت 1.08 دولار في العقود الآجلة إلى 52.39 دولار للبرميل، مسجلاً أدنى مستوى منذ 2 فبراير مع نزول الأسهم الصينية.… اقرأ المزيد
قد تستعيد طهران أكثر من 100 مليار دولار من أموالها المجمدة حول العالم في حال تطبيق الاتفاق النووي، لكن هذا المبلغ يعتبر بسيطا مقارنة مع الأموال التي ستدر على إيران نتيجة الاستثمارات الأجنبية عند رفع العقوبات. فهل سيستطيع المستثمرون الأميركيون الاستفادة من ذلك؟ خبراء العقوبات يشكون في ذلك، على الأقل للمستقبل المنظور. الصورة الاستثمارية في… اقرأ المزيد
أجبرت ضغوط بيعية في سوق الأسهم السعودية المؤشر على تكبد تراجعات قوية اقتربت من 1%، خلال جلسة اليوم رغم الدعم الذي تلقاه المؤشر من سهم سابك القيادي بالسوق والذي جاءت نتائجه اليوم أعلى من توقعات المحللين. ولم تنجح مساعي سابك في الحفاظ على المكاسب القوية التي حققها في مطلع الجلسة بدعم من النتائج الإيجابية، حيث… اقرأ المزيد