معاملات مركز الضمان في طرابلس رحلة «الإهانة للكرامات» من الألف إلى الياء
روعة الرفاعي الداخل الى أروقته «مفقود» والخارج منه «مولود»، من يلجأ إليه «مُهان» ومن يتخلى عنه «مُصان»، هكذا هي حال مركز الضمان في طرابلس والذي تحوّل في السنوات الأخيرة الى ما يشبه المهزلة الحقيقية كونه وقبل أي شيء يفتقر للكثير من الموظفين بعدما لم تلجأ الدولة الى ملء الشواغر فيه صوناً لحقوق المواطنين المضمونين واحتراماً… اقرأ المزيد