يبدو أن أزمة مياومي كهرباء لبنان وجباة الإكراء بدأت تترنّح بين التصعيد والتعتيم الكلي، في ظل «السبات العميق» الذي يعيشه المسؤولون والمعنيون حيال هذا المرفق الذي إن توقف شلّ البلاد بأسرها، وهي في غنى عن ذلك على وقع التوتر «العرسالي» ومأساة الجنود المخطوفين. فبعد مرور 45 يوماً على احتلال المبنى المركزي لمؤسسة كهرباء لبنان وإقفال… اقرأ المزيد
لفتت مصادر وزارية لـ”اللواء” إلى أن ملف العسكريين المخطوفين يقع في صدارة أولويات المتابعة الحكومية، وستكون بنداً رئيسياً في اللقاءات والاتصالات التي سيجريها الرئيس تمام سلام في نيويورك وكذلك الوزراء الأعضاء في خلية الأزمة، لكنها لاحظت أنه سيبقى محاطاً بالسرية حفاظاً على سلامة العسكريين والملف. ووصفت المصادر ما يتردد عن أجواء إيجابية أو ما شابه… اقرأ المزيد
نقلت صحيفة “اللواء” عن مصادر أمنية أن دعوة الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله اللبنانيين إلى أن يكونوا مستنفرين لمتابعة التطورات، وأن يكونوا أيضاً منتبهين وحذرين ويقظين لكي يستطيعوا دفع خطر الارهابيين لم تكن فقط للتنبيه، بل استناداً إلى معلومات عن احتمال عودة العمليات التخريبية في بيروت والمناطق، مشيرة في هذا الصدد إلى إجراءات… اقرأ المزيد
عادت ازمة المياومين لتطل برأسها من بوابة مذكرات التوقيف عن العمل والرواتب المتبقية عن شهر آب. فقد أقفل المياومون مبنى «الرويال تاور» امام شركة «نيو كومباني» بالقرب من مؤسسة «كهرباء لبنان» في كورنيش النهر، اعتراضا على ايقاف الـ5 عمال. وعمد أحد المياومين الى تشطيب نفسه أمام مبنى «رويال تاور» إلى جانب مبنى «مؤسسة كهرباء لبنان»،… اقرأ المزيد
ذكرت صحيفة “اللواء” أنّه لا يبدو أنّ مبادرة “14 آذار” الرئاسية خطت نحو التنفيذ حتى الساعة، بإنتظار عودة الرئيس فؤاد السنيورة من باريس نهاية الأسبوع الحالي لترجمتها بلقاء أولي مع الرئيس نبيه بري، فيما نفت مصادر في كتلة “المستقبل” أن يكون هذا اللقاء بمثابة إستغناء عن تشكيل لجنة تضم كل المكونات في “14 آذار”… اقرأ المزيد
يستبعد ديبلوماسي غربي بارز أن يتم تحريك ملف انتخابات رئاسة الجمهورية في لبنان قريباً لسببين رئيسيين، الأول استمرار تعطيل «حزب الله» المبرمج لهذا الانتخاب بحجة التمسك بترشيح حليفه العماد ميشال عون لهذا المنصب ظاهرياً وهو ما ترفضه قوى “14 آذار” رفضاً كاملاً، فيما السبب الحقيقي لهذا التعطيل مرتبط بموقف إيران الرافض حتى الآن تسهيل… اقرأ المزيد