IMLebanon

لا إقالة ولا استقالة للبطريرك الراعي!

كتبت جوانا فرحات في “اللواء”: بين أجواء الحرب الموسعة المرتقبة والرد على الرد والإستعدادات الميدانية التي تقوم بها الوزارات تباعا لتلقف تداعيات الحرب في حال نشوبها، يبدو أن معارك الجيوش الإلكترونية عبر وسائل التواصل على بكركي وتحديدا سيدها البطريرك بشارة الراعي لا تزال على أشُدّها منذ مقاطعة رئيس المجلس الشيعي الأعلى الشيخ علي الخطيب لقاء… اقرأ المزيد

“دراما الردين”… بين لهيب النار ومخاوف الإنفجار!

جاء في “اللواء”: تزايد الرهان على مفاوضات وقف النار، وترجيح تقدم مسار صفقة «تبادل الأسرى» على الرغم من تزايد الهجمات، وتوسُّع دائرة الاغتيالات في عموم المنطقة، اضافة الى المجازر الفائقة البشاعة، وغير المسبوقة في تاريخ الحروب القديمة والحديثة. فبدءًا من هذا الاسبوع، تتكثف الاتصالات، لا سيما تلك التي يجريها الرئيس نجيب ميقاتي مع الخارج والداخل… اقرأ المزيد

التمديد “لليونيفيل” يلاقي مرحلة استقرار طويلة جنوبًا

جاء في “اللواء”: الخميس المقبل 15 آب، عيد انتقال السيدة العذراء، وهو يوم عطلة، في لبنان، وربما دول أخرى، ومع ذلك يقفز هذا التاريخ الى الواجهة، باعتباره موعد العودة الى طاولة المفاوضات من أجل «هدنة» وصفقة تبادل ووقف لإطلاق النار في غزة، وامتداداً الى سائر جهات المساندة من لبنان الى اليمن، وصولاً الى طهران، التي… اقرأ المزيد

باسيل نموذج صارخ للإنحدار السياسي

كتب معروف الداعووق في “اللواء”: ليس أبلغ دلالة على تردي الاداء السياسي العام، وما وصلت اليه الهشاشة السياسية، والسخافة الشخصية، أكثر من انحدار رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل، الى الدرك الاسفل، الذي لم يبلغه اي سياسي سابق، حتى في ذروة الانحطاط والتصحر السياسي، والحرب الاهلية المشؤومة التي مرت على لبنان، في نهايات القرن… اقرأ المزيد

ما حقيقة التحذيرات الدوليّة التي تبلّغها لبنان؟

كتب معروف الداعوق في “اللواء”: ترددت معلومات منذ ايام، ان لبنان تبلغ من وزيري الخارجية والدفاع البريطانيين ديفيد لامي وجون هيلي، اللذين زارا لبنان أخيراً، رسالة تحذر من مغبة استمرار حزب الله بشن هجمات صاروخية على المستوطنات الإسرائيلية مقابل الحدود اللبنانية الجنوبية، مع التشديد على ضرورة التوقف عن هذه الهجمات، وسحب المسلحين من منطقة عمليات… اقرأ المزيد

“الهدف الموجع”… يؤخّر الردّ

جاء في “اللواء”: بخلاف التقديرات الجارية في بعض الأندية الدبلوماسية، فأجواء الميدان توحي بأن تحديد “الهدف الموجع” هو الذي يؤخّر ردّ أطراف المحور.