IMLebanon

رئيسٌ قبل 15 حزيران؟

جاء في “الجمهورية”:  أكّدت مصادر ديبلوماسيّة من العاصمة الفرنسية لـ«الجمهورية» ما تصفه «المنحى الجدّي والفاعل الذي يسلكه الحراك المرتبط بالملف الرئاسي، والذي من شأنه أن يمنح اللبنانيين فرصة لتحقيق انفراج وشيك في الملف الرئاسي»، وقالت رداً على سؤال: «الاولوية لانتخاب فوري لرئيس الجمهورية»، متجنّبة التطرّق إلى اي من الاسماء المتداولة لرئاسة الجمهورية. واكّد مرجع مسؤول… اقرأ المزيد

حراكٌ رئاسيّ مكثف… “الوقت حان لإنهاء الوضع الشّاذ”

جاء في “الجمهورية”:  دخلت الحراكات الصديقة والشقيقة في الفترة الأخيرة مدار التزخيم على أكثر من خط دولي واقليمي وداخلي، متجاوزة كلّ التوترات والانفعالات والاعتراضات الداخلية، وما تفتعله من مطبات تعطيلية للمسار الرئاسي منذ ما يزيد عن نصف سنة. وثمة مؤشّرات سياسيّة وديبلوماسية وُصفت بأنّها اكثر من جدّية، لتفعيل تلك الحراكات اكثر في الايام المقبلة، سواء… اقرأ المزيد

الأولوية لتأمين النصاب.. و”ليربح من يربح”!

جاء في “الجمهورية”: في معلومات «الجمهورية» من مصادر مواكبة للحراكات الديبلوماسية، فإنّ الغاية الأساس منها، هي تهيئة الأجواء لعقد جلسة انتخابية لرئيس بنصاب كامل، والحؤول من دون تعطيلها. ولفتت المصادر إلى انّه على الرغم من تفضيل بعض الجهات الخارجية لبعض الاسماء، الّا انّ الحراكات الجارية، حتى ولو كان بعضها يميل إلى مرشحين معينين، لا تسعى… اقرأ المزيد

رسالة خارجية للرئيس العتيد “تعى ولا تجي”!

كتب جورج شاهين في “الجمهورية”: أضاءت جولة سفراء «لقاء باريس الخماسي» على المسؤولين اللبنانيين وخصوصاً تلك التي قام بها السفير السعودي وليد البخاري على جوانب مهمّة من أعماق الأزمة الرئاسية. وأظهرت بما لا يرقى اليه الشك حجم الخلافات الخارجية بما يعزز الانقسام الداخلي. وهو ما يقود إلى آلية جديدة لمقاربة الاستحقاق، بعدما رصدت رسالة خارجية… اقرأ المزيد

لبنان مقبرة التسويات: الأمور “مكانك راوح”

جاء في “الجمهورية”: أكدت مصادر مواكبة للحركة السياسية على خطوط لبنان في اتجاه فرنسا والسعودية وايران، أنّ “عنصرين أساسيين يمكن الخروج بهما من كل هذا الحراك: الاول هو انّ المواقف الخارجية أجمَعت على ان لا «فيتو» على أحد وعلى اللبنانيين ان يتفقوا فيما بينهم على رئيس سيحظى بتأييد اقليمي ودولي طالما هناك إجماع عليه. والثاني… اقرأ المزيد

صفقة في سوريا… ولبنان “بضهر البيعة”

كتب طوني عيسى في “الجمهورية”: لم تكن زيارة الرئيس الإيراني ابراهيم رئيسي لسوريا بنت ساعتها. المصادر الإيرانية المعنية تقول إن الزيارة كانت مقررة منذ نحو عام، لكن طهران انتظرت أن يسبقها انفراج في العلاقات بينها وبين المملكة العربية السعودية. هذا يعني أنّ طهران كانت تتوقع الانفراج مع السعودية طوال العام الفائت، على رغم الحملات العلنية… اقرأ المزيد