IMLebanon

السلم الأهلي “يرمش” في رميش!

كتب عماد مرمل في “الجمهورية”: من حين إلى آخر تقفز بلدة رميش الجنوبية، الواقعة في الشريط الحدودي، إلى دائرة الأضواء والاهتمام، ربطاً بإشكالات عقارية، لا تلبث ان تتخذ البعد الطائفي والسياسي الذي لا يعكس في رأي المطلعين جوهر المشكلة وحقيقتها. على رغم انّ الملف هو في طبيعته الأصلية «تقني»، الّا انّه تحوّل مادة ملتهبة ساهمت… اقرأ المزيد

التدويل أحد مخارج الأزمة اللبنانية إن أحسنّا إعداده

كتب بسام ضو في “الجمهورية”: بالإستناد إلى الاختصاصيين في القانون الدولي يُعتبر مفهوم مبدأ التدويل مخرجاً يعتمده العديد من الباحثين في شؤون الأزمات التي يُكلّفون إستشاريًا بوضع حلول لها، خصوصًا في الآونة الأخيرة التي تستعر فيها الحروب شرقًا وغربًا. ويُعد عامل التدويل لأزمة معينة من أهم الركائز لإيجاد حل مُستدام وهو فعليًا وقانونيًا الوسيلة القانونية… اقرأ المزيد

جمودٌ رئاسيّ… وحضور غربي وأوروبي خلال الأسابيع المقبلة؟

جاء في “الجمهورية”: سياسياً، الجمود سائد رئاسياً، اقلّه حتى مطلع السنة الجديدة. وفيما تردّد انّ الملف اللبناني سيكون حاضراً في لقاءات الرئيس ‏الفرنسي ايمانويل ماكرون في العاصمة الاردنية عمان على هامش انعقاد قمة «بغداد 2» ‏بمشاركة دول الجوار العراقي، يكثر الحديث في الاوساط السياسية عن حضور غربي واوروبي مكثف في لبنان خلال الاسابيع المقبلة ربطاً… اقرأ المزيد

هل تشكّل قمة “بغداد 2” بداية العد العكسي لإنهاء الشغور الرئاسي؟

جاء في “الجمهورية”: التعويل على الحركة الخارجية سببه انسداد أفق الحركة الداخلية التي وصلت مع الاستحقاق الرئاسي إلى الحائط المسدود، فلا مبادرات ولا قدرة لأي فريق على إيصال مرشحه، كما لا نية لأي فريق لأن يتنازل او يتراجع خطوة إلى الوراء قبل ان يتراجع خصمه، الأمر الذي أدخل الانتخابات الرئاسية في جمود، وهذا ما يفسِّر… اقرأ المزيد

ما الذي يُبقي “اليونيفيل” في لبنان؟

كتب شارل جبور في “الجمهورية”: هناك بعض التساؤلات التي لا إجابة عنها، ومن ضمنها، كيف يقبل المجتمع الدولي ان تكون القوات الدولية في جنوب لبنان «شاهد زور» على مخالفة تطبيق القرار 1701؟ ولماذ «اليونيفيل» لا تغادر لبنان طالما انّها مقيّدة الحركة وموجودة ضمن بيئة معادية؟ ينصّ القرار 1701 على ان «تكون المنطقة بين الخط الأزرق… اقرأ المزيد

الكلام الجد يبدأ مع اطلالة السنة الجديدة

مع ترحيل الملف الرئاسي الى بداية السنة الجديدة، فإن الاسبوعين الفاصلين عن نهاية السنة الحالية، وعلى ما تقول مصادر مجلسية لـ”الجمهورية”، يفترض أن ينضبطا على إيقاع الاعياد، بحيث يمرّر عيدا الميلاد ورأس السنة بأقل صخب ممكن، حتى لا تنغّص على اللبنانيين فرصة باتوا يشتهونها، على أن يبدأ الكلام الجد مع اطلالة السنة الجديدة، خصوصاً أنّ… اقرأ المزيد