IMLebanon

كلمة عالية السقف للراعي الثلاثاء!

   تتّجه الأنظار الثلاثاء إلى بكركي التي يزورها النواب المسيحيّون في قوى 14 آذار، في “تظاهرة” نيابيّة رافضة الفراغَ، هندَسها وزير الاتّصالات بطرس حرب، وستضمّ إليها نوّابٌ من مختلف المذاهب المسيحيّة يُمثّلون كتلَ 14 آذار. وذكرت صحيفة “الجمهورية” انه فيما سيَتحدّث حرب باسم “النواب المستقلّين”، من المتوقّع أن يُلقيَ ممثّلٌ عن كلّ كتلة أو حزب،… اقرأ المزيد

تحذيرات في كلمة سَلام الثلثاء

      ذكرت صحيفة “الجمهورية” ان “رئيس الحكومة تمّام سلام يوجّه الثلثاء رسالة إلى اللبنانيين باسمِه وباسمِ الحكومة التي أوكِلت إليها صلاحيات رئيس الجمهورية، يستهلّها بتجديد الدعوة الى انتخاب رئيس كـ”واجب وطني” لإقفال كلّ الملفات الخلافية القائمة راهناً، والتي لن تحَلّ من دون انتخابه لكي تستقيم العلاقة بين المؤسسات الدستورية وتنتظمَ في ما بينها… اقرأ المزيد

بري: جميع القوى السياسية تتحمل مسؤولية الفراغ!

      قال رئيس مجلس النواب نبيه برّي أمام زوّاره: “الحقيقة أنّنا في ذكرى مرور سنة وشهرين على الشغور الرئاسي وليس سنَة فقط، إذ كان علينا أن ننتخبَ رئيساً للجمهورية بدءاً من 24 آذار 2014 حيث بدأت مهلة الستّين يوماً الدستورية لهذا الانتخاب التي تسبق موعدَ انتهاء ولاية رئيس الجمهورية”. أضاف: “إنّ ما حصل… اقرأ المزيد

“عرسال” نحو أزمة وطنية..و”حزب الله”: لن ننتظر طويلاً!

  ذكرت صحيفة “الجمهورية” أنّ موضوع عرسال سيُشكّل مدخلاً لأزمة وطنية كبرى في حال إصرار “حزب الله” على مواصلة ما بدأه في القلمون باتّجاه عرسال، ولن تنجحَ الحكومة ولا الحوار بالصمود في وجه هذه العاصفة، خصوصاً أنّ ما انطبقَ على “نهر البارد” و”عبرا” و”طرابلس” وسجن رومية من غطاء سنّي لن ينسحبَ على عرسال. وفي هذا… اقرأ المزيد

نائب وزير الخارجية الأرجنتيني: رسالتنا إلى اللبنانيين.. تحاوروا واتّحدوا

زيارة نائب وزير الخارجية الأرجنتينية المتحدّر من أصول لبنانية إدواردو أنطونيو زوين خلال اليومين الماضيَين إلى لبنان ليست الأولى، إذ سبق وحلّ سائحاً على مناطق عدة في وطن الأجداد، من طرابلس إلى بشري وجبيل وزحلة والنبطية وصولاً إلى بوابة فاطمة على الحدود اللبنانية مع إسرائيل. تختلف زيارة زوين الخامسة عن سابقاتها كونها تكتسي صفة رسمية،… اقرأ المزيد

أميركا: رفض قوانين خاصة بالعملة في مشروع قانون للتجارة

رفض مجلس الشيوخ الأميركي، الجمعة، حملة لتعزيز قوانين مكافحة التلاعب بالعملة في مشروع قانون رئيسي للتجارة، متفاديا بذلك صداما مع إدارة الرئيس باراك أوباما وشركاء الولايات المتحدة التجاريين. ورفض المجلس بأغلبية 51 صوتا، مقابل 48 صوتا تعديلا، كان من شأنه السماح بفرض عقوبات ضد الدول التي تُضعف عن عمد عملاتها لجعل صادراتها أرخص ثمنا.