IMLebanon

الحريري يتابع مسار تشكيل الحكومة شخصيا

بعد ثلاثة أسابيع على استقالة الرئيس حسان دياب، منح الرؤساء سعد الحريري، نجيب ميقاتي، تمام سلام وفؤاد السنيورة الغطاء والدعم السنيين إلى الرئيس مصطفى أديب لتأليف حكومة اختصاصيين مصغرة، يعتمد فيها مبدأ المداورة في الوزارات. هكذا توصّف مصادر مقربة من الرؤساء الأربعة عبر “المركزية”  العملية السياسية التي أسقطت اسم أديب على المشهد اللبناني العام. غير… اقرأ المزيد

شينكر مجددا في بيروت… ترسيم الحدود قبل نهاية العام؟

تعود السفيرة الاميركية دوروثي شيا من اجازتها السنوية منتصف الشهر الحالي وتستأنف نشاطها لتواكب الخطوات المقبلة بعد تشكيل الحكومة الجديدة برئاسة مصطفى اديب. وتسبق السفيرة عودة مساعد وزير الخارجية لشؤون الشرق الادنى ديفيد شينكر الى بيروت للمرّة الثانية في اقل من شهر في مهمة محددة لاستئناف الوساطة الاميركية لحسم الخلاف الحدودي البحري والبري بين لبنان… اقرأ المزيد

الانقاذ ام الانهيار…الورقة في يد الفريق الحاكم!

لم يعد من مجال للشك ان ثمة قوى سياسية في لبنان لا تريد انقاذه، لا بل اكثر، قد تدفع في اتجاه سقوطه لوضع يدها على آخر ما تبقى من مفاصل في السلطة ليست في امرتها. ذلك ان بعض الممارسات والمواقف لا يمكن ان تصبّ الا في هذه الخانة. من زيارة رئيسُ المكتب السياسي لحركة “حماس”… اقرأ المزيد

سعيد: النفوذ والقرار السياسي في الضاحية وعين الحلوة

استفاق اللبنانيون أمس الاثنين على لافتة جديدة مثبتة على أحد الشوارع الفرعية بين طريق المطار القديم والأوتوستراد الجديد التابع لبلدية الغبيري المعروف باسم “شارع الفانتزي وورلد” تحمل اسم “شارع الشهيد الحاج قاسم سليماني”، وممهورة باسم بلدية الغبيري. كما أثارت زيارة رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” اسماعيل هنية غضباً عارماً في لبنان، خاصة تهديده اسرائيل باطلاق… اقرأ المزيد

احتياطي “المركزي” لا يتيح دعما مفتوحا

يتوالى مسلسل الانهيار الاقتصادي – المالي، الذي دخله لبنان منذ قرابة العام، فصولا، ومفاعيله القاسية تشتد وطأة على اللبنانيين وحلقاته الكارثية مستمرة منبئة بالأسوأ، حاملة سيناريوهات جهنّمية، سيعيشها المواطن، خلال أسابيع او اشهر قليلة، لا أكثر، اذا لم تحسن الطبقة السياسية الاداء. فاحتياطي المصرف المركزي، بدأ ينضب، ويلامس حدودا متدنية لم يبلغها من قبل، حتى… اقرأ المزيد

عندما يلعب ماكرون صولد في بيروت!

للمرة الثانية على التوالي، نجح الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون حيث لم يفلح نظيره اللبناني العماد ميشال عون. ذلك أن ساكن قصر الاليزيه كسب رهانه على قدرته على جمع رؤساء الكتل النيابية، بمن فيهم النائب محمد رعد، إلى طاولة واحدة، في مقابل سقوط الخطوة عينها التي كان الرئيس عون بادر إليها في حزيران الفائت في فخ… اقرأ المزيد