IMLebanon

إنضمام لبنان إلى “التجارة العالمية”.. يقوّض قطاعاته الإنتاجية؟

عشيّة وصول بعثة منظمة التجارة العالمية (WTO – OMC) إلى لبنان الذي يسعى جاهداً منذ أكثر من 16 عاماً للإنضمام الى المنظمة وتشريع “أبواب المنافسة” على مصراعيها، لا تزال عوائق كثيرة تقف في وجه إتمام عملية الدخول هذه، منها عوائق سياسية وقانونية وتنظيمية، وأخرى متعلّقة بتحديث السياسات التجارية. ولكن قبل الحديث عن كيفية تذليل العوائق،… اقرأ المزيد

الصين تتخبط إقتصادياً .. وإضطرابات إجتماعية في الأفق

جاسم عجاقة خفّضت وكالة موديز للتصنيف الإئتماني نظرتها المُستقبلية للصين من إيجابي إلى سلبي. هذا التخفيض ما هو إلا إنعكاس لواقع تعيس بدأ يضرب الإقتصاد الصيني ويُنذر بإضطرابات شعبية من المُحتمل أن تظهر في الأشهر المُقبلة. إنه الإقتصاد الصيني الذي نما ولعقد من الزمن بـ “رقمين”، مما أعطاه لقب معجزة الإقتصادات العالمية. لم يكن أحد… اقرأ المزيد

سوريا: ترويج بضائع فاسدة … والفلتان سيد الشارع

رولا عطار تنتشر في الأسواق السورية خلال الآونة الأخيرة بضائع مختلفة من مواد غذائية وغيرها، بعضها منتهي الصلاحية أو جرى تعديل تاريخ انتاجها، أو تزوير العلامات التجارية لتبدو وكأن مصدرها ماركات معروفة لدى المستهلك السوري، وغير ذلك من أساليب الغش التي شملت حتى المتاجرة بالمواد الإغاثية التي تدخل إلى سوريا لتوزيعها على النازحين. ويعود السبب… اقرأ المزيد

عاصفة التصنيفات تضرب في الخليج

عزة الحاج حسن تعصف تصنيفات الوكالات الدولية باقتصادات دول الخليج العربي، فتُخفض نظرتها لمعظم دول الخليج بين درجتين أو درجة في أفضل الأحوال، دون أن تنفد منها أي دولة تعتمد بموازنتها على إيرادات النفط. فالإنخفاض الحاد لسعر برميل النفط واستمرار مراوحته مؤخراً في محيط 30 دولاراً والنظرة السلبية التي أحاطت بمستقبل سوق النفط العالمية، انعكست… اقرأ المزيد

السيارات الكهربائية تزيح النفط عن عرشه..بعد عشرين عاماً

حسن يحي منذ سنوات قليلة وخصوصاً مع وصول سعر برميل النفط إلى نحو 150 دولار، بدأ الحديث بشكل مكثف عن السيارات من دون سائق والسيارات الكهربائية والهجينة في الأسواق العالمية. وعمدت شركات عدة إلى الاستثمار في هذا القطاع كونه يشكل مستقبل قطاع المواصلات الذي يستحوذ على النسبة الأكبر من السوق النفطية العالمية. وكنتيجة حتمية لهذه… اقرأ المزيد

لبنان على طريق التكنولوجيا .. أسس ضعيفة وموارد فكرية “واعدة”

ادخلت الولايات المتحدة الاميركية تعديلات على المناهج الدراسية في بعض الولايات. واضافت مواداً اساسية كعلوم الحاسوب ولغات البرمجة الى المدارس العامة لتسنح الفرصة لطلابها بتعلم “مهنة المستقبل”. وانطلقت في قرارها من نقاط عدة، أبرزها الضعف في القدرة التنافسية لليد العاملة في المجال التكنولوجي خصوصاً أمام اليد العاملة الهندية التي اجتاحت الشركات الأميركية المتعطشة للخبرات في… اقرأ المزيد