IMLebanon

مزارعو القمح يرضون بالتعويض بدل الدعم.. شرط صدق الوعود

لوسي بارسخيان بعد أن تأخرت الدولة اللبنانية بإستلام محصولي القمح والشعير عن سنة 2015، وفقا للمواعيد المبدئية المقررة في شهر تموز من كل سنة، صدرت القرارات الوزارية بالإمتناع عن تسلم المحصول لهذه السنة، واستبدال دعمه السنوي الذي استقر على مبلغ 590 ليرة للكيلو منذ خمس سنوات، بالتعويض عن كل دونم، بمبلغ مقطوع قيمته 175 الف… اقرأ المزيد

دائرة نفوس في الصرفند: توسّع ديموغرافي على حساب صيدا؟

بشرى رضا تسير قرى ساحل الزهراني في جنوب لبنان، الى لامركزية ادارية واقتصادية. الخطوة التي فرضها التوسع العمراني، والزيادة الديموغرافية، وتزايد القدرتين الشرائية والاستثمارية عند أهالي الجنوب، عززت الاتجاهات الى “اكتفاء ذاتي”، يحمل ملامح “الاستقلال” عن مدينة صيدا، ويتكرس إدارياً، بخطوة جديدة، تتمثل في افتتاح دائرة نفوس “قريباً” في الصرفند، منفصلة عن دائرة النفوس في… اقرأ المزيد

الشمول المالي في الأطراف .. البنى التحتية أولاً

خضر حسان يفترض بالشمول المالي، كما تطرحه المصارف العربية، أن يولد فرص العمل ويحارب البطالة ويكافح الفقر ويبني بنية تحتية مالية جديرة بأن تنمي الاقتصادات وتعزز قدراتها التنافسية. ضمن هذا الهدف تجتمع أسس كثيرة تقوم عليها إقتصادات دول بحدّ ذاتها، وهي أسس تعمل على بنائها الحكومات، أي انها خطط يتبناها القطاع العام وليس القطاع الخاص.… اقرأ المزيد

بغداد: أموال المصارف اللبنانية في العراق بخير

عزة الحاج حسن يسود أوساط عدد من المصارف اللبنانية مخاوف من انسداد أفق العمل المصرفي في العراق، بعد تعرّض فروع المصارف العاملة في أربيل والسليمانية لضغوط من قبل البنك المركزي العراقي، تمثّلت بإعلامهم مؤخراً بانفصاله عن فروعه في أربيل والسليمانية إدارياً ومالياً وتنظيمياً، وربطها بوزارة مالية إقليم كردستان، وعدم اعترافه بالمبالغ المودعة لديه من قبل… اقرأ المزيد

عقارات فرز النفايات.. البلديات غير مستعدة

حنان حمدان أثبتت الحكومة اللبنانية عجزها عن إدارة ملف النفايات، إذ لجأت بعد خمسة أشهر على بدء الأزمة الى خيار الترحيل بعد أن إستبعدت خيار المطامر. والترحيل هو الخيار الأكثر كلفة بين الخيارات المتاحة (إذ تقدر كلفته بنحو نصف مليار دولار سنوياً) كحل مؤقت خلال المرحلة الإنتقالية من خطة (الوزير أكرم) شهيب، هذا إن استطاع… اقرأ المزيد

حركة مرفأ طرطوس تتراجع لصالح مرفأي بيروت وطرابلس

رولا عطار تراجع نشاط المرافئ السورّية خلال سنوات الأزمة الخمس، والسبب الرئيسي لذلك يعود إلى العقوبات الاقتصادية التي فرضت على البلاد، وإلى إغلاق المعابر الحدودية أمام حركة الترانزيت إلى الدول المجاورة، وقد ساعد ذلك في زيادة النشاط في مرافئ تلك الدول، لاسيما في مرفأي بيروت وطرابلس. الشركة العامة لمرفأ طرطوس، وهي واحدة من الشركات التي… اقرأ المزيد