IMLebanon

“الضمان” في طرابلس: 14 موظفاً “على” 37 ألف مضمون!

ساندي الحايك ملّ أبناء طرابلس الانتظار لوقت طويل أمام “الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي” كلما أراد أحدهم انجاز معاملة فيه. عشرات المواطنين يمضون ساعات ذهاباً وإياباً في أروقة غرف الضمان حتى يحين دورهم، في وقت يتابع الصندوق في المدينة عمله بـ”شق النفس”، إذ يقوم 14 موظفاً فقط بإنجاز المعاملات لنحو 37 ألف مضمون. يستفيد من خدمات… اقرأ المزيد

مكاتب التخليص الجمركي في “المصنع”.. ضحية الحدود “المعطّلة”

لوسي بارسخيان عندما اتخذت السلطات الأردنية قرارها “المباغت” بإغلاق معبر جابر قبل أسابيع، لم تقفل فقط حدودها مع سوريا، بل قطعت خط الترانزيت الوحيد الذي يربط لبنان بكل الدول العربية، وعملياً أقفلت أيضا حدود لبنان البرية. صحيح أن معبر المصنع لا يزال مشرعاً أمام شاحنات النقل والمواطنين، ولكن ليس هناك من يعبره، بإستثناء شاحنات قليلة… اقرأ المزيد

هل يُغلق مدخل كازينو لبنان من جديد؟

عزة الحاج حسن لم يلبث “كازينو لبنان” أن أغلق باب قضية “الـ191 موظفاً”، حتى فُتح أمامه بابٌ جديدٌ لقضية عمالية أخرى، تتمثل بصرف 25 عاملاً وأجيراً بطريقة أقل ما يقال فيها إنها لا تمت الى الإنسانية بصلة. إدارة الكازينو وبطريقة “مُبتكرة” فريدة من نوعها تعتمدها في صرف العاملين والأجراء، أبلغت هؤلاء العمال بصرفهم المفاجئ في… اقرأ المزيد

شكاوى المستهلك اللبناني.. تَصِل ام لا تصِل؟

حنان حمدان تعددت الوسائل المتاحة لتقديم شكاوى المستهلك في لبنان، لتشمل الوسائل الحديثة كالإنترنت والتطبيقات الإلكتروني، إضافة إلى الوسائل التقليدية كالإتصال على الخط الساخن 1739، أو تقديم شكوى لدى مديرية حماية المستهلك في وزارة الإقتصاد. ولكن تعدد وسائل تقديم الشكاوى، يبقى فعلاً ناقصاً إن لم ترافقه تدابير وإجراءات، تجعل من تلك الشكاوى، أداة لتحصيل الحقوق… اقرأ المزيد

مياومو الكهرباء: المصروفون ستون لا ثمانية

خضر حسان أحد المسؤولين في شركة E.P.S التي طردت 8 أشخاص من مياومي كهرباء لبنان في منطقة مزبود، في دائرة اقليم الخروب، يعلن أمام عدد من المياومين أنّه “لن يُبقي أحداً في هذه الدائرة”، بمعنى ان الطرد سيشمل الجميع، وفق ما أكّدته مصادر “المدن”. لكن هذا الوعيد لم يُترجم بشكل علني إلاّ عبر الإعلان عن… اقرأ المزيد

الضمان الإختياري… استنسابي!

أن يكون قسم الضمان الإختياري في “الصندوق الوطني للضمان الإجتماعي” فرعاً عاجزاً فهذا أمر “طبيعي”، وأن يُحرم المضمون الإختياري من حقه بالإستشفاء على حساب الضمان فهو أيضاً أمر “طبيعي”، ولكن أن تستمر الإستفادة من الضمان الإختياري بطريقة “استنسابية” و”من تحت الطاولة” فهذا أمر “غير طبيعي” ولا يمت الى المنطق بصلة. الضمان الإختياري، وهو القسم المتفرّع… اقرأ المزيد