IMLebanon

الرئيس الجديد قبل تنصيب ترامب أم بعده؟

جاء في “الراي الكويتية”: وَقْفُ النار «ممسوكٌ» حتى الساعة وإن كان «غير مُتماسِك». هكذا يبدو الواقعُ في لبنان الذي بات في وضعيةِ انتظارٍ حساسٍ لبدء عمل لجنة المراقبة والإشراف على تطبيق اتفاق 26 تشرين الثاني والذي ما زال موعدُه يراوح بين ساعاتٍ وأيام، وسط مؤشراتٍ إلى أنّ كلّ المساعي الخارجية والاتصالات الدولية مع إسرائيل تركّز… اقرأ المزيد

“كاسحة ألغام” دبلوماسية أنقذت الهدنة “الملغومة”

جاء في “الراي الكويتية”: … إلى «تنظيم» وَقْفِ النار دُر. هكذا بدا المشهدُ في لبنان أمس، غداة الاهتزازِ الخطير للاتفاق الذي يَدخل اليوم أسبوعه الثاني واضطرار «دول الرعاية» له إلى اعتمادِ «دبلوماسية الهاتف الأحمر» لإخماد التوتر الأعلى الذي أوشك أن يعيد الوضعَ إلى ما قبل 27 تشرين الثاني أو أقلّه إلى «أيام قتالية» مدجَّجة بكل… اقرأ المزيد

إسرائيل تظهر “اليد العليا” في تنفيذ اتفاق وقف النار

جاء في “الراي الكويتية”: فيما كان لبنان «اليوم التالي» لوقف النار مُنْهَمِكاً بـ «معركة جانبية» عنوانها «انتصار أو انكسار» حزب الله في الحرب الأكثر توحُّشاً التي وضعت البلاد «بين أنياب» اسرائيل، أمعنتْ الأخيرةُ في تظهيرٍ «عن سابق تَصَوُّر وتصميم» ليدها العليا في مرحلة الستين يوماً الانتقالية وما بعدها على صعيد ضمان تنفيذ مندرجاتِ اتفاقٍ لا… اقرأ المزيد

استراحة بين عاصفتين؟

كتب وسام أبوحرفوش وليندا عازار في “الراي”: لم تكن «الفرحة والدمعة» التناقضَ الوحيدَ في أول ساعاتِ ما بعد قفْل باب «حرب لبنان الثالثة» والذي عاشَه آلاف العائدين في قوافل سبقتْ حتى خطاب «عودوا لمسقط رؤوسكم الشامخة حتى لو كانت الإقامة فوق ركام المنازل» الذي وجّهه رئيس البرلمان نبيه بري… فإلى العواطف التي امتزجتْ فيها الحرقةُ… اقرأ المزيد

العائدون إلى “الخراب الكبير”

كتبت زيزي اسطفان في “الراي”: الرابعة من فجر الاربعاء كانت «الساعة صفر». كأنه فَجْرٌ آخَر لا يشبه صباحاتِ أكثر من شهرين من الكوابيس… الجميع أمضوا الليلةَ المجنونة في سجنٍ اسمه التلفزيون، يتابعون حَرْفاً حَرْفاً مراسم الوداع الموعود للحرب. شاهَدوا بنيامين نتنياهو يُدْلي بـ «فذلكة» وقْف النار، دققوا في كلام جو بايدن وفي تعابير ايمانويل ماكرون،… اقرأ المزيد

“ليلة رعب” أطبقت على لبنان عشية هدنة الـ60 يومًا

جاء في “الراي الكويتية”: من قَلْبِ الدخانِ المُرْعِب والتصعيدِ الأعتى «على موجاتٍ» في «بلاد الأرز» وصولاً إلى العاصمة بيروت و«الرشقات الأخيرة» على اسرائيل حتى تل أبيب ومحيطها، «انبلج» وَقْفُ نارٍ جاء استيلادُه «قيصرياً» واقتناصُه من فمِ «تَقاطُع مَصالح» دولية – إقليمية على إخمادِ «حرب لبنان الثالثة» قبل أن «تحرقَ الأخضر واليابس» وما بقي من «جسورِ… اقرأ المزيد