بين المخاوف الفعلية والارتجالية…لبنان يخسر صيفاً واعداً
“الحلم المكسور” ليس عنواناً لفيلم مصري او مسلسل تركي او لعمل درامي مكسيكي او هندي، انه الفيلم المأسوي الطويل لحال اللبنانيين الذين كانوا يستعدون لموسم صيف واعد وبارد وساهر وهانئ وزاخر وكل ما اختزن القاموس من مفردات فرح وتفاؤل وأمل. ها هو مشهد نزلاء الفنادق يخرجون افراداً وجماعات من وسط المداهمات يجرجرون خلفهم الحقائب والخوف… اقرأ المزيد