IMLebanon

لقاءات مكثفة للمعارضة… وورقة رئاسية الى لودريان

جاء في “الأنباء الالكترونية”: تكثف المعارضة من اجتماعاتها ولقاءاتها تمهيداً لإعداد الورقة التي تحمل مواصفات الرئيس التي تقبل بها كحد أدنى لموافقتها على اسم الشخص المؤهل ليكون رئيساً للجمهورية. وفي هذا السياق، كشف النائب أديب عبد المسيح في حديث لـ”الأنباء الالكترونية” أن المعارضة لم تنه بعد من إعداد الورقة التي تحمل مواصفات الرئيس التي ستسلّم… اقرأ المزيد

سقوط مشروع الاستدانة… ماذا عن الرواتب؟

جاء في “الأنباء الالكترونية”: حتى الساعة لم يُحسم بعد مصير الجلسة التشريعية المقرر انعقادها، يوم الخميس المقبل، ومن المقرّر أن يكون يوم غد الأربعاء مفصلي لجهة تأمين النصاب بعد إعلان المعارضة رفضهم حضور أي جلسة في مجلس النواب ما لم تكن مخصصة لانتخاب رئيس جمهورية. كما لم يُحسم أيضاً مصير الاستدانة من مصرف لبنان الذي… اقرأ المزيد

الفراغ الرئاسي يتمدّد

جاء في جريدة “الأنباء” الإلكترونيّة: طوت نهاية الأسبوع تداعيات حادثة الكحّالة بانتظار التحقيقات التي سُيجريها القضاء من أجل كشف حقيقة ما حصل يومها، إلّا أن صفحة التداعيات طويلة الأمد لم تطوَ، لا بل إن ثمّة تخوّفاً حقيقياً يظهر مع الوقت من أن يكون واقع الحال كرة ثلج تتدحرج وتكبر، فتتكرّر الأحداث الأمنية في مناطق متعدّدة.… اقرأ المزيد

التّخبّط مستمر… والقلق سيتعاظم مع انتهاء موسم السياحة!

جاء في جريدة “الأنباء” الإلكترونية: دعا الخبير المالي والاقتصادي الدكتور نسيب غبريل مصرف لبنان إلى التأكيد على استقلاليته وعدم الموافقة على تديين الحكومة “لا بقانون ولا بغطاء قانوني”، مذكرًا بما قاله نائب رئيس رئيس مجلس الوزراء سعادة الشامي أن “الحكومة غير قادرة على تسديد قرض المليار ومئتي مليون دولار إلا بعد انقضاء أحد عشر شهرا،… اقرأ المزيد

هل يُشارك “لبنان القوي” في الجلسة التشريعية؟

جاء في جريدة “الأنباء” الإلكترونية: توقعت أوساط عين التينة انعقاد الجلسة التشريعية، مشيرة إلى أن الاتصالات مع تكتل لبنان القوي لم تنقطع، خصوصاً وأن أمين سر التكتل النائب ابراهيم كنعان بصفته رئيس لجنة المال والموازنة شدد أكثر من مرة على إنشاء الصندوق السيادي. ولذلك، لم تستبعد الأوساط، وفق “الأنباء” الإلكترونية حضور تكتل لبنان القوي الجلسة… اقرأ المزيد

تخوّف من تكرار سيناريو الكحالة!

جاء في “الأنباء” الإلكترونية: تخوّفت مصادر أمنيّة من أن تتكرر سيناريوهات مشابهة لحادثة الكحالة، وذهابها باتجاهات لا تُحمد عقباها، داعيةً إلى “حوار عقلاني هادئ توضع فيه كلّ الأمور الهامة والمستعجلة على الطاولة، إذ إنَّ الحوار المسؤول يقود إلى حلحلة كلّ الخلافات من ضمنها الخلاف على رئاسة الجمهورية”.