أطفالٌ رماهم أهلهم يبحثون عن كفالة أو تبنٍ.. وبعضهم يُباع بعشرين ألف دولار!
بشرشف أزرق لُفّ، وأمام سور مدرسة حاريص رميَ، دماء خلاص والدته لا تزال على وجهه، هي تخلصت منه وهو يصرخ وكأنه يشعر أن ما سيواجهه في الحياة قاس، كيف لا وهو وليد غريزة عاشتها أمه للحظات ليدفع ثمنها العمر كله. هو الطفل الذي عثر عليه بالأمس القريب ليكون ضحية جديدة تضم الى لائحة “اللقطاء”.… اقرأ المزيد