الشابة غابريال في صرخة استغاثة… “هذا الدواء يُنقذ حياتي”
جاء في “النهار”: لم تكُن الشابة غابريال عماد تتصور يوماً أنها ستطلب المساعدة، كانت منعزلة تحاول التعايش مع فكرة أنها ستصل يوماً إلى مرحلة ستخسر فيه حياتها، يائسة ومستسلمة نتيجة غياب الوعي حول المرض الذي تعانيه. هي التي رافقت شقيقتها برحلتها مع المرض نفسه، وجدت نفسها اليوم تصارع بعد أن علمت أن هناك دواء يُطلقون… اقرأ المزيد