المنافسون يصطفون لإسقاط «يوتيوب» من عرش الإعلام الرقمي
هانا كوتشلر وشانون بوند كان المشهد في فندق أناهايم هيلتون مشابها للهوس بفرقة البيتلز بالنسبة لجيل يوتيوب. كان مكتظا وكانت أعداد كبيرة من المراهقين على السلالم الكهربائية، أو جالسين على أرضية اللوبي، وهم في توق لرؤية النجوم الذين لم يسمع بهم قط آباؤهم من قبل. كانوا يأملون في أخذ صور سيلفي مع جوي جراسيفا (24… اقرأ المزيد