لفت رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط إلى أنه “اذا كانت من منطقة منكوبة في لبنان فهي طرابلس التي تحتاج الى اكثر من طريق للقديسين.” وتابع عبر حسابه: “هناك طريق المرفأ والمعرض والمصفاة وباب التبانة وجبل محسن وسكة الحديد والحماية الجمركية لصناعة الموبيليا وغيرها وحصرية المنطقة الاقتصادية وترسيم الحدود “. وأضاف: “طرابلس ليست بحاجة الى… اقرأ المزيد
غرد النائب اللواء جميل السيد عبر حسابه على “تويتر” بالقول: “مرابون، المرابي شخص يقرضك اموالا بفائدة جنونية تتجاوز احيانا 100% ويهددك ويسلبك كل ما تملك اذا عجزت عن التسديد، هذه الظاهرة ضد الله والقانون تفشت اخيرا في كل البلد وصولا للبقاع وبعلبك، البعض وصل للانتحار، والدولة واجهزتها في خبر كان الى متى هذا السكوت الامني… اقرأ المزيد
غرد النائب سمير الجسر عبر حسابه على “تويتر”، بالقول: “طرابلس مدينة ولها تفكير اهل المدينة وتستقبل من يأتي إليها، فاهلا وسهلا به، ولكن يفترض بنا، ولنبدأ بأنفسنا، ان يكون دائما هناك اداب للزيارة ويجب احترام خصوصيات الناس ومراعاة تفكيرهم”. #طرابلس مدينة ولها تفكير اهل المدينة وتستقبل من يأتي إليها، فاهلاً وسهلاً به، ولكن يفترض بنا،… اقرأ المزيد
غرد النائب هاغوب ترزيان عبر حسابه على “تويتر”، بالقول: “اشرنا الى سوق الأحد منذ فترة الذي هو من الأملاك العامة النهرية”. وتابع: “الآن وقد ثبت ذلك امام القضاء، ندعو وزيرة الطاقة لدراسة هذا الملف لكي لا نحرم الناس سوقا شعبيا كل ما اردناه هو التنظيم والرقابة، منعا للإحتكار وحماية المستهلك ليحصل ذوو الدخل المحدود على… اقرأ المزيد
غرد النائب بلال عبد الله عبر تويتر، قائلا: “مرسوم التجنيس الأخير الشهير، وملف الكهرباء الفاضح، عطفا على مصافي النفط في الشمال، وصولا إلى مشروع محطات التغويز المقترحة، وغيرها الكثير، يكشف بوضوح لا لبس فيه، هوية الزعران الذين يتحدث البعض من حديثي النعمة في السياسة عنهم. حاملو الخير وبناة الدولة قال؟ واذا بليتم بالمعاصي فاستتروا!
اطلع وزير الدولة لشؤون الاستثمار والتكنولوجيا عادل أفيوني على سير مرفأ بيروت وعلى تطوره والخطط المستقبلية. وأضاف، عبر “تويتر”: “قمنا بجولة ميدانية على محطة الحاويات وعلى الأحواض”. وختم: “شكرا للمهندس حسن قريطم مدير عام مرفأ بيروت ولكل العاملين في المرفأ على الدعوة والاهتمام”. زيارة لمرفأ بيروت هذا المرفق الاقتصادي الحيوي وكانت مناسبة مفيدة للاطلاع على… اقرأ المزيد